بسطت فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف المحذوفة، والتاء تاء التأنيث الساكنة، والفاعل ضمير مستتر تقديره هي.
الطبيعة مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
ذراعيها مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة.
لتضم فعل مضارع منصوب بأن المضمرة بعد لت، والفاعل ضمير مستتر تقديره هي.
التقدير: بسطت الطبيعة ذراعيها لتضمها.
التوضيح:
- الجملة الفعلية "بسطت" فعلها مبني على الفتح المقدر على الألف المحذوفة، لأن الفعل المضارع المبدوء بتاء التأنيث الساكنة إذا كان من الأفعال الصحيحة خلا من التاء المربوطة، فإنه يبنى على الفتح المقدر على الألف المحذوفة.
- الفاعل في الجملة ضمير مستتر تقديره هي، لأن الفاعل هو الفاعل الحقيقي للفعل، وهو مذكر، والفعل مسبوق بتاء التأنيث الساكنة، فيرفع ضمير المتكلم أو المخاطب المؤنث، ويكون ضمير الغائب المؤنث مبني في محل رفع مبتدأ، أو خبر مقدم.
- المضاف إليه في الجملة هو "الطبيعة"، وهو مجرور بالكسرة الظاهرة، لأن المضاف إليه يتبع المضاف في حكمه، والمضاف مبني على الفتح، فيكون المضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
- الفعل المضارع "لتضم" منصوب بأن المضمرة بعد لت، والفاعل ضمير مستتر تقديره هي، لأن الفعل المضارع المسبوق بحرف جر ينصب بأن المضمرة، والفاعل ضمير مستتر تقديره هي، لأن الفعل المضارع مسبوق بتاء التأنيث الساكنة.
- التقدير: بسطت الطبيعة ذراعيها لتضمها.
المعنى:
تفتح الطبيعة ذراعيها لتضم كل شيء فيها، من نباتات وحيوانات وبشر.