نعم، علمت أن النجاح حليف كل مجتهد. فالنجاح هو غاية كل إنسان، وهو يأتي نتيجة العمل الجاد والمثابرة. فالمجتهد هو الذي يبذل قصارى جهده لتحقيق أهدافه، ولا يمل من المحاولة حتى يصل إلى ما يريد.
هناك العديد من الأمثلة على أن النجاح حليف كل مجتهد. فهناك العديد من الأشخاص الذين حققوا نجاحاً كبيراً في حياتهم، وذلك نتيجة اجتهادهم ومثابرتهم. على سبيل المثال، هناك العديد من العلماء الذين حققوا اكتشافات عظيمة، وذلك نتيجة عملهم الجاد وبحثهم المستمر. وهناك العديد من الرياضيين الذين حققوا إنجازات رائعة، وذلك نتيجة تدريبهم المكثف والتزامهم بتحقيق أهدافهم.
بالطبع، لا يعني ذلك أن النجاح مضمون لكل مجتهد. فهناك عوامل أخرى قد تؤثر على النجاح، مثل الذكاء والحظ. ولكن بشكل عام، فإن الاجتهاد هو العامل الأكثر أهمية لتحقيق النجاح.
فيما يلي بعض الأمثلة التوضيحية على أن النجاح حليف كل مجتهد:
- الطالب المجتهد الذي يبذل قصارى جهده في الدراسة، من المرجح أن يحصل على درجات عالية في الامتحانات، ويحصل على وظيفة جيدة بعد التخرج.
- الرياضي المجتهد الذي يمارس الرياضة بانتظام، من المرجح أن يحقق إنجازات رائعة في المنافسات الرياضية.
- رائد الأعمال المجتهد الذي يبذل قصارى جهده في تطوير مشروعه، من المرجح أن يحقق نجاحاً في عمله.
وهكذا، فإن الاجتهاد هو السبيل إلى النجاح، ويجب على كل إنسان أن يبذل قصارى جهده لتحقيق أهدافه.