صورة حزن الكاتب بلقاء عمه هي صورة قاتمة ومليئة بالمشاعر السلبية، حيث يشعر الكاتب بالحزن والألم عند رؤية عمه، وذلك بسبب خلافات سابقة بينهما.
أما صورة فرحة الكاتب بلقاء عمه فهي صورة مشرقة ومليئة بالمشاعر الإيجابية، حيث يشعر الكاتب بالسعادة والفرح عند رؤية عمه، وذلك بسبب المحبة والود بينهما.
لتحويل الصورة الأولى إلى نقيضها معبرا عن فرحة الكاتب بلقاء عمه، يمكن إجراء التغييرات التالية:
- تغيير تعبير وجه الكاتب من الحزن إلى الفرح.
- تغيير لغة الجسد من الانقباض إلى الانبساط.
- تغيير بيئة المكان من الكآبة إلى البهجة.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن إضافة عناصر جديدة إلى الصورة تعبر عن فرحة الكاتب، مثل:
- ابتسامة على وجه الكاتب.
- ضحكة عالية من الكاتب.
- أحضان وقبلات بين الكاتب وعمه.
- كلمات طيبة من عم الكاتب تعبر عن محبته.
وفيما يلي مثال على صورة فرحة الكاتب بلقاء عمه:
الصورة الأولى:
- تعبير وجه الكاتب: حزن.
- لغة الجسد: انقباض.
- بيئة المكان: كآبة.
الصورة الثانية:
- تعبير وجه الكاتب: فرح.
- لغة الجسد: انبساط.
- بيئة المكان: بهجة.
العناصر الجديدة:
- ابتسامة على وجه الكاتب.
- ضحكة عالية من الكاتب.
- أحضان وقبلات بين الكاتب وعمه.
- كلمات طيبة من عم الكاتب تعبر عن محبته.
الشرح:
في الصورة الأولى، يظهر الكاتب وهو يجلس على مقعد في حديقة، وينظر إلى عمه بوجه حزين، ولغة جسده مشدودة. أما في الصورة الثانية، فيظهر الكاتب وهو يقف أمام عمه، وينظر إليه بابتسامة عريضة، ولغة جسده منبسطة. كما أنه يحضن عمه ويقبله، ويقوم عمه بتقبيله أيضاً، ويتحدث إليه بكلمات طيبة.
هذه التغييرات تعكس الفرحة والسعادة التي يشعر بها الكاتب عند لقاء عمه، وذلك بسبب المحبة والود بينهما.