وصف الشاعر الثأر الذي بلغته سوريا بأنه "ثأر أسود" و"ثأر بغيض". ووصف الشاعر الثأر بأنه أسود لأنه كان ثأراً دموياً، أدى إلى قتل أبرياء. ووصف الشاعر الثأر بأنه بغيض لأنه كان ثأراً لا يستحق، فقد قتل فيه أناس لم يرتكبوا أي ذنب.
ووصف الشاعر الثأر بهذا الوصف لأنه كان يشعر بالحزن والألم بسبب ما حدث في سوريا. فقد كان الشاعر شاهداً على معاناة الشعب السوري، ورأى بأم عينيه الدماء التي سالت، والأسر التي تحطمت. لذلك، كان شعره تعبيراً عن مشاعره تجاه ما حدث في سوريا.
وفيما يلي بعض الأمثلة على وصف الشاعر للثأر الذي بلغته سوريا:
- "ثأر أسود، ثأر بغيض،
- قتل فيه الرجال، والنساء، والأطفال."
- "ثأر دموي، ثأر قاتم،
- أدى إلى دمار سوريا، وأهلها."
- "ثأر لا يستحق، ثأر ظلم،
- أدى إلى معاناة الشعب السوري، وضياع مستقبله."
ولعل من أهم أسباب وصف الشاعر للثأر بهذا الوصف هو أنه كان يسعى إلى إبراز بشاعة الحرب، والتأكيد على أن الحرب لا تؤدي إلا إلى الدمار والخراب.