عنوان الموضوع: حبي وأشتياقي لأهلي ووطني
مقدمة:
في مدينة باريس الجميلة، مدينة النور والحب، حلمت أن أكون يوماً ما، لكنني لم أتوقع أبداً أن أكون هنا، بعيداً عن أهلي ووطني.
الموضوع:
منذ أن وصلت إلى باريس، شعرت بحب كبير لهذه المدينة، فهي مدينة جميلة وهادئة، وأهلها ودودون ومضيافون. لكن في نفس الوقت، شعرت بشوق كبير لأهلي ووطني، فلقد اشتقت لصوت أمي وكلماتها الحنونة، واشتقت لضحكات أخوتي ولعبهم، واشتقت لوطني الجميل، وأرض أجدادي.
في كل ليلة، قبل أن أنام، أفكر في أهلي ووطني، وأحلم أن أعود إليهم يوماً ما. أحلم أن أحضن أمي وأخبرها كم أحبها، وأحلم أن ألعب مع أخوتي وأضحك معهم، وأحلم أن أسير على أرض وطني وأشم رائحته العطرة.
لكن في الوقت نفسه، أعلم أنني يجب أن أتعلم في باريس، وأن أحصل على شهادتي الجامعية، حتى أتمكن من العودة إلى أهلي ووطني وبناء مستقبل أفضل لهم.
الخاتمة:
سأظل أحلم بأهلي ووطني، وسأعمل جاهداً حتى أتمكن من العودة إليهم يوماً ما.
التوضيح:
في هذا الموضوع، يعبر الكاتب عن مشاعره المتضاربة بين حب باريس والشوق إلى أهله ووطنه. فهو يحب باريس ويشعر بالراحة فيها، لكنه في نفس الوقت يشعر بالشوق الكبير إلى أهله ووطنه.
يعبر الكاتب عن مشاعره هذه من خلال أسلوب بسيط ولغة واضحة، ويستخدم بعض الصور الخيالية، مثل "مدينة النور والحب" و"صوت أمي الحنون" و"أرض أجدادي العطرة".
ينتهي الكاتب الموضوع بالتأكيد على أنه سيظل يحلم بأهله ووطنه، وسيعمل جاهداً حتى يتمكن من العودة إليهم يوماً ما.
الرأي الشخصي:
أعتقد أن هذا الموضوع جيد ومؤثر، فهو يعبر عن مشاعر إنسانية حقيقية، وهي مشاعر الشوق إلى الوطن.