نعم، أصبح أخي نشيطاً في عمله. في الماضي، كان أخي يميل إلى الكسل والتسويف في عمله. كان يقضي معظم وقته في تصفح الإنترنت أو مشاهدة التلفزيون، وكان يجد صعوبة في التركيز على مهامه. ومع ذلك، في السنوات الأخيرة، تغير أخي كثيراً. أصبح أكثر التزاماً بعمله، وأكثر حرصاً على تحقيق النجاح.
هناك عدة أسباب وراء هذا التغيير. أولاً، تزوج أخي مؤخراً، ولديه الآن عائلة يعتني بها. هذا أعطاه دافعاً جديداً للعمل بجد وتوفير مستقبل أفضل لعائلته. ثانياً، حصل أخي على ترقية في عمله، وهذا أعطاه المزيد من المسؤولية والتحديات. هذا ساعده على تطوير مهاراته وقدراته، مما جعله أكثر تحفيزاً للعمل.
ألاحظ الآن أن أخي يقضي وقتاً أطول في العمل، ويبذل جهداً أكبر في مهامه. إنه أكثر إنتاجية وكفاءة، ويحقق نتائج أفضل. أنا فخور جداً بأخي على التغيير الذي أحدثه في حياته، وأنا واثق من أنه سيستمر في النجاح في عمله.
فيما يلي بعض الأمثلة على الأنشطة التي يقوم بها أخي الآن والتي تدل على نشاطه في عمله:
- يحضر الاجتماعات بانتظام ويشارك بنشاط في المناقشات.
- يأخذ زمام المبادرة في المشاريع الجديدة.
- يتعاون مع زملائه في العمل لحل المشاكل.
- يسعى للحصول على التعليقات والاقتراحات من الآخرين.
- يسعى باستمرار لتحسين مهاراته وقدراته.
أعتقد أن هذه التغييرات إيجابية للغاية، وستساعد أخي على تحقيق أهدافه المهنية والشخصية.