الإجابة:
يدرس: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على المتكلم.
معي: جار ومجرور متعلقان بالفعل يدرس.
في القسم: جار ومجرور متعلقان بالفعل يدرس.
سبعة عشر: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
تلميذا: تمييز منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
التوضيح:
- الفعل "يدرس" هو فعل مضارع يدل على الحال، فهو يقع في الزمن الحاضر ويخبر عن صفة فاعله، وهي الدراسة.
- الفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على المتكلم، وهو الذي يدرس مع سبعة عشر تلميذا في القسم.
- "معي" جار ومجرور متعلقان بالفعل يدرس، أي أن المتكلم يدرس مع سبعة عشر تلميذا في القسم.
- "في القسم" جار ومجرور متعلقان بالفعل يدرس، أي أن المتكلم يدرس مع سبعة عشر تلميذا داخل القسم.
- "سبعة عشر" مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، أي أن المتكلم يدرس مع سبعة عشر تلميذا.
- "تلميذا" تمييز منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، أي أن المتكلم يدرس مع سبعة عشر تلميذا، وهم ذكور.
مثال توضيحي:
- أنا أدرس مع سبعة عشر تلميذا في القسم.
- هو يدرس مع سبعة عشر تلميذا في القسم.
- هي تدرس مع سبعة عشر تلميذا في القسم.
- نحن ندرس مع سبعة عشر تلميذا في القسم.
- أنتم تدرسون مع سبعة عشر تلميذا في القسم.
- هن يدرسن مع سبعة عشر تلميذا في القسم.
الخلاصة:
- إعراب الجملة "يدرس معي في القسم سبعة عشر تلميذا" هو كما يلي:
- يدرس: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو يعود على المتكلم.
- معي: جار ومجرور متعلقان بالفعل يدرس.
- في القسم: جار ومجرور متعلقان بالفعل يدرس.
- سبعة عشر: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
- تلميذا: تمييز منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.