أسلوب الوصف: فقد حرص الكاتب على وصف الكروان وصفًا دقيقًا، حيث وصف شكله وألوانه وحركاته، كما وصف المكان الذي عاش فيه في الجبل. وقد استخدم الكاتب في وصفه مجموعة من الصور البلاغية، مثل:
التشبيه: "كأنه غصن من زيتون قديم".
الاستعارة: "كأنه طائر من فرسان الغابة".
الكناية: "كان طائرًا شجيعًا لا يخاف من أحد".
أسلوب الحوار: فقد استخدم الكاتب الحوار بين الكروان والإنسان الذي رآه في المدينة، حيث تبادلا الحديث حول أسباب هجرة الكروان من الجبل إلى المدينة. وقد استخدم الكاتب الحوار لإبراز شخصية الكروان وأفكاره.
أسلوب السرد: فقد استخدم الكاتب أسلوب السرد لسرد قصة هجرة الكروان من الجبل إلى المدينة، وقد حرص على ترتيب الأحداث بشكل منطقي وتشويقي.
أسلوب الاستفهام: فقد استخدم الكاتب الاستفهام في بعض الجمل لإثارة فضول القارئ وجذب انتباهه، مثل: "لماذا هجرت عشك في الجبل؟".
أسلوب التعجب: فقد استخدم الكاتب التعجب في بعض الجمل لإبراز مشاعر الكروان، مثل: "يا له من عالم جديد!".
أسلوب التأمل: فقد استخدم الكاتب أسلوب التأمل في بعض الجمل لإظهار أفكار الكروان ومشاعره، مثل: "فكر الكروان في عشه القديم في الجبل".
وهذه الأساليب ساهمت في إنجاح النص وجعله نصًا ممتعًا وجذابًا للقارئ.