المشكلة التي واجهت يوعز في زواج راعوث هي أن راعوث كانت أرملة، ووفقًا لقانون الشريعة اليهودية، كان على الأرملة أن تتزوج من قريب زوجها المتوفى، وهو ما يُعرف بحق الولي. وكان يوعز هو الولي الأقرب لراعوث، ولكن كان هناك ولي آخر أقرب منه، وهو رجل اسمه "كيليم".
كان على يوعز أن يعرض الزواج من راعوث أولاً على "كيليم"، فإذا وافق "كيليم" على الزواج منها، فإن يوعز كان يفقد حقه في الزواج منها. ولكن إذا رفض "كيليم" الزواج منها، فإن يوعز كان يحق له الزواج منها.
عرض يوعز الزواج من راعوث على "كيليم"، ولكن رفض "كيليم" الزواج منها، بحجة أنه يريد أن يحافظ على ميراثه. وهكذا حلت المشكلة، وتزوج يوعز من راعوث.
ويمكن توضيح المشكلة التي واجهت يوعز في زواج راعوث من خلال النقاط التالية:
- وفقًا لقانون الشريعة اليهودية، كان على الأرملة أن تتزوج من قريب زوجها المتوفى، وهو ما يُعرف بحق الولي.
- كان يوعز هو الولي الأقرب لراعوث، ولكن كان هناك ولي آخر أقرب منه، وهو رجل اسمه "كيليم".
- كان على يوعز أن يعرض الزواج من راعوث أولاً على "كيليم"، فإذا وافق "كيليم" على الزواج منها، فإن يوعز كان يفقد حقه في الزواج منها. ولكن إذا رفض "كيليم" الزواج منها، فإن يوعز كان يحق له الزواج منها.
- عرض يوعز الزواج من راعوث على "كيليم"، ولكن رفض "كيليم" الزواج منها، بحجة أنه يريد أن يحافظ على ميراثه. وهكذا حلت المشكلة، وتزوج يوعز من راعوث.