نزلت: هبطت، نزَلتْ.
تجر: تسير مُسْتَخْفِيَةً.
إلى الغروب: إلى جهة الغروب، أي إلى الغرب.
ذيولا: جمع ذيل، وهو المؤخرة.
معاني الكلمات في القصيدة:
- نزلت: هبطت الشمس من السماء إلى جهة الغرب.
- تجر: تسير الشمس مُسْتَخْفِيَةً، أي أنها تسير ببطء وهدوء.
- إلى الغروب: إلى جهة الغروب، أي إلى الغرب.
- ذيولا: جمع ذيل، وهو المؤخرة.
التوضيح:
- نزلت: في بداية القصيدة، يصف الشاعر غروب الشمس قائلاً: "نزلت تجر إلى الغروب ذيولا". فكلمة "نزلت" تدل على أن الشمس هبطت من السماء إلى جهة الغرب، أي إلى جهة الغروب.
- تجر: يصف الشاعر غروب الشمس بأنها تسير مُسْتَخْفِيَةً، أي أنها تسير ببطء وهدوء، فكلمة "تجر" تدل على هذا المعنى.
- إلى الغروب: يوضح الشاعر أن الشمس تسير إلى جهة الغروب، أي إلى جهة الغرب، فكلمة "إلى الغروب" تدل على هذا المعنى.
- ذيولا: جمع ذيل، وهو المؤخرة. فكلمة "ذيولا" في القصيدة تدل على غروب الشمس، لأن الشمس تُشبه ذيلًا يمتد إلى جهة الغروب.
وهكذا، فإن معاني الكلمات في قصيدة "نزلت تجر إلى الغروب ذيولا" تُوضح صورة غروب الشمس في ذهن الشاعر، وهي صورة غروب الشمس مُسْتَخْفِيَةً، تسير ببطء وهدوء إلى جهة الغروب.