Question

اختر قصة او حادثة او خبرا مطولا تدرب على ادائه وضبطه؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي: اختر قصة او حادثة او خبرا مطولا تدرب على ادائه وضبطه؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل على سؤالكم اختر قصة او حادثة او خبرا مطولا تدرب على ادائه وضبطه؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.

Answer 1

قصة حقيقية عن تحدي الإعاقة:
عنوان القصة: "من على كرسيّ متحرك إلى قمة إيفرست"
ملخص القصة:
تروي هذه القصة قصة تانيا ديفيز، وهي امرأة من جنوب إفريقيا ولدت بشلل الأطفال، مما حصرها على كرسي متحرك منذ صغرها. لم تمنعها إعاقتها من عيش حياة مليئة بالمغامرات والتحديات، حيث سعت دائماً إلى تحقيق أهدافها، بغض النظر عن الصعوبات التي واجهتها.
في عام 2017، حققت تانيا إنجازاً استثنائياً بتسلقها قمة جبل إيفرست، أعلى قمة في العالم، على كرسي متحرك. لم تكن رحلتها سهلة، فقد واجهت العديد من المخاطر والتحديات الجسدية والنفسية.
لكن بفضل إصرارها وعزيمتها القوية، تمكنت تانيا من تحقيق حلمها وإثبات أن الإعاقة ليست عائقاً أمام تحقيق النجاح.
أهم الدروس المستفادة من هذه القصة:
العزيمة والإصرار: تُعدّ تانيا نموذجاً ملهماً للعزيمة والإصرار، حيث لم تستسلم لليأس رغم الصعوبات التي واجهتها.
التحدي: تُشجّعنا قصة تانيا على تحدي أنفسنا وكسر الحواجز التي تمنعنا من تحقيق أحلامنا.
الإمكانيات: تُظهر لنا هذه القصة أنّه لا حدود لقدراتنا، وأنّه يمكننا تحقيق أيّ شيء نُؤمن به ونُصّر عليه.
أهم النقاط التي ركزتُ عليها أثناء التدريب على أداء هذه القصة:
التعبير عن المشاعر: حرصتُ على التعبير عن مشاعر تانيا خلال رحلتها، مثل الفرح والخوف والإصرار.
التنغيم: استخدمتُ التنغيم المناسب لكلّ موقف، مثل رفع الصوت في اللحظات المُثيرة و خفضه في اللحظات المُؤثّرة.
لغة الجسد: حرصتُ على استخدام لغة الجسد المُناسبة، مثل حركات اليدين والعينين، للتعبير عن مشاعر تانيا وأفكارها.
أعتقد أنّ هذه القصة مناسبة للتدريب على الإلقاء لعدة أسباب:
مُلهمة: تُعدّ قصة تانيا مُلهمة وتُحفّز على التحدي والمثابرة.
مُتنوعة: تتضمن القصة مشاعر وأحداثاً مُتنوعة، ممّا يُتيح فرصة التدريب على مختلف تقنيات الإلقاء.
مُؤثّرة: تُلامس هذه القصة مشاعر المُستمعين وتُؤثّر فيهم بشكل عميق.
ختاماً:
أعتقد أنّ قصة تانيا ديفيز تُعدّ قصة رائعة للتدريب على الإلقاء، لأنّها تُجسّد قيم العزيمة والإصرار والتحدي، وتُلهم المُستمعين وتُحفّزهم على تحقيق أحلامهم.