في جملة "إنني الجندي أدافع عن الوطن"، تكون كلمة "الجندي" فاعلًا مرفوعًا وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، وذلك لأن الفعل "أدافع" متعدٍ إلى مفعول به، وهو "الوطن"، وفاعله مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره إذا كان مفردًا أو جمعًا تكسيرًا.
ويكون إعراب الجملة كالتالي:
- إنني: حرف توكيد مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
- الجندي: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
- أدافع: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنا".
- عن: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
- الوطن: اسم مجرور بحرف الجر "عن" وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
وإذا أردنا إعراب الجملة تفصيليًا، فيمكن أن نكتبها كالتالي:
- إن: حرف توكيد مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
- أنا: ضمير متصل مبني في محل رفع مبتدأ.
- الجندي: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.
- المضاف إليه: محذوف تقديره "الذي أتحدث عنه".
- أدافع: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنا".
- عن: حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
- الوطن: اسم مجرور بحرف الجر "عن" وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
وبذلك نكون قد أجبنا على سؤالك مع التوضيح.