0 تصويتات
بواسطة
اذكر خمس فروق بين العهد المكي والعهد المدني؟ اهلا بكم في موقع نصائح من أجل الحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة والمعرفة بخصوص هذا السؤال التالي: اذكر خمس فروق بين العهد المكي والعهد المدني؟ وفي النهاية بعد ما قدمنا الإجابة لكم في الأسفل على سؤالكم اذكر خمس فروق بين العهد المكي والعهد المدني؟ نتمنى لكم النجاح والتفوق في حياتكم، ونرجو أن تستمروا في مواصلة زيارة موقع tipsfull.com وأن تواصلوا الحفاظ على طاعة الله وفعل الخيرات ومساعدة الاخرين.

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
خمسة فروق بين العهد المكي والعهد المدني:
1. الموضوعات:
العهد المكي: ركز على العقيدة وتوحيد الله تعالى، وبيان صفات الله ونفي الشرك، ودعوة الناس إلى الإيمان والعبادة، وحذر من عذاب الآخرة.
العهد المدني: اهتم بتنظيم الدولة الإسلامية، وتشريع الأحكام والقوانين، وتنظيم العلاقات الاجتماعية والاقتصادية، ومعالجة القضايا الناشئة عن تأسيس الدولة.
2. الأسلوب:
العهد المكي: تميز بأسلوبه البليغ المؤثر، واستخدم فيه القصص والتشبيهات والأمثال القرآنية، وذلك لجذب انتباه الناس وإقناعهم.
العهد المدني: تميز بأسلوبه المباشر الواضح، ووضوح المعنى وسهولة الفهم، وذلك ليتناسب مع احتياجات الدولة وتشريع الأحكام والقوانين.
3. الأحكام:
العهد المكي: تضمن أحكامًا كلية عامة، مثل وجوب الإيمان بالله تعالى ورسله، والعدل والإحسان، ونهي عن الظلم والمحرمات.
العهد المدني: تضمن أحكامًا تفصيلية محددة، مثل أحكام العبادات والمعاملات، وأحكام الأسرة والمواريث، وأحكام الجرائم والعقوبات.
4. الخطاب:
العهد المكي: كان الخطاب موجهًا بشكل عام إلى جميع الناس، مؤمنين وكافرين.
العهد المدني: كان الخطاب موجهًا بشكل خاص إلى المسلمين، لتوجيههم وتعليمهم أحكام الدين وتنظيم حياتهم.
5. الطول:
العهد المكي: تميزت سوره بكونها قصيرة، غالبًا ما تكون آياتها متقطعة.
العهد المدني: تميزت سوره بكونها أطول، وتضمنت آيات مترابطة.
ملاحظة: هذه الفروق ليست مطلقة، فهناك بعض السور التي نزلت في مكة لكنها تتضمن أحكامًا أو موضوعات مدنية، والعكس صحيح.

أسئلة مشابهة

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...