لا يوجد تقدير محدد للوقت الذي يقدره حكم المباراة كتعويض عن أي وقت ضائع خلال الشوط.
يعتمد تقييم الحكم على عدة عوامل، منها:
المدة الفعلية للوقت الضائع:
يتضمن ذلك التوقفات بسبب الإصابات، والتبديلات، واحتجاجات اللاعبين، وإضاعة الوقت من قبل الفريق.
سياق المباراة:
قد يمنح الحكم وقتًا إضافيًا أكبر في نهاية الشوط الثاني إذا كانت النتيجة متقاربة أو إذا كان أحد الفريقين يسعى جاهداً للتسجيل.
تقديره الشخصي:
للحكم سلطة تقديرية في تحديد مقدار الوقت الإضافي الذي يعتقد أنه ضروري لتعويض الوقت الضائع.
بشكل عام، يميل الحكام إلى إضافة بضع دقائق كحد أقصى كوقت بدل ضائع في كل شوط.
ومع ذلك، لا توجد قاعدة صارمة، وقد تختلف مدة الوقت الإضافي من مباراة إلى أخرى.
يُشار إلى أن قانون الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) ينص على أنه "يجب على الحكم إضافة الوقت الضائع في نهاية كل شوط".
ولكن لا يحدد القانون مدة زمنية محددة للوقت الضائع.
ملاحظة:
قد تختلف قواعد احتساب الوقت الإضافي في بعض البطولات أو الدوريات.
منذ عام 2022، بدأ استخدام ساعة توقيت رسمية في مباريات كرة القدم للمساعدة في ضمان احتساب الوقت بدقة أكبر.