يُطلق على المتغير الذي يتم قياسه أثناء التجربة اسم المتغير التابع.
وهو العنصر الذي يتم ملاحظته وتسجيله لرؤية كيف يتأثر بمعالجة التجربة (المتغير المستقل).
في أبسط أشكاله، تتضمن التجربة متغيرًا مستقلًا واحدًا ومتغيرًا تابعًا واحدًا.
على سبيل المثال، في تجربة لدراسة تأثير نوع السماد على نمو نبات الطماطم، قد يكون المتغير المستقل هو نوع السماد (على سبيل المثال، سماد عضوي، سماد كيميائي، بدون سماد) بينما قد يكون المتغير التابع هو ارتفاع نباتات الطماطم.
يمكن أن يكون هناك أيضًا متغيرات تابعة متعددة في التجربة الواحدة.
من المهم ملاحظة أن المتغير التابع يجب أن يكون قابلًا للقياس والملاحظة بشكل موضوعي.
يجب تصميم التجربة بعناية للتأكد من أن المتغير المستقل هو الذي يؤثر على المتغير التابع، وليس أي متغيرات أخرى (متغيرات مربكة أو متغيرات تدخلية).