لا، لم يراعِ التقسيم الإداري للمملكة الجوانب السكانية فقط.
عوامل أخرى أثرت على التقسيم الإداري:
التاريخ: تمّ الأخذ بعين الاعتبار التقسيمات الإدارية التاريخية للمناطق.
الجغرافيا: تمّ تَقسيم المملكة إلى مناطق إدارية بناءً على التضاريس والخصائص الجغرافية.
الاقتصاد: تمّ تَقسيم المملكة إلى مناطق إدارية بناءً على الأنشطة الاقتصادية الرئيسية في كل منطقة.
السياسة: تمّ تَقسيم المملكة إلى مناطق إدارية لضمان الحوكمة الفعّالة.
أمثلة على ذلك:
منطقة الرياض: تضمّ هذه المنطقة أكبر عدد من السكان في المملكة، لكنّها تضمّ أيضًا مساحات شاسعة من الصحراء.
منطقة الشرقية: تضمّ هذه المنطقة عددًا كبيرًا من السكان، لكنّها تضمّ أيضًا أكبر حقول النفط في المملكة.
منطقة عسير: تضمّ هذه المنطقة عددًا أقل من السكان، لكنّها تتمتع بتنوع ثقافي وتاريخي كبير.
الخلاصة:
تمّ تَقسيم المملكة العربية السعودية إلى مناطق إدارية بناءً على مجموعة من العوامل، بما في ذلك السكان، والتاريخ، والجغرافيا، والاقتصاد، والسياسة.
ملاحظة:
لا يُمكن الجزم بشكل قاطع أنّ أيًّا من هذه العوامل كان له الأولوية على العوامل الأخرى في تَقسيم المملكة.