قصيدة دعوة إلى الحرية للصف السابع
الشاعر: أحمد شوقي
الموضوع: الدعوة إلى الحرية والاستقلال
الشرح:
البيت الأول:
- مبتدأ: يا حرية
- خبر: طلعت كالفجر
- حال: من ظلمة الماضي
البيت الثاني:
- مبتدأ: أنتِ النور
- خبر: الذي يضيء
- مفعول به: للعالم
البيت الثالث:
- مبتدأ: أنتِ الحياة
- خبر: التي تشيع
- مفعول به: في القلوب
البيت الرابع:
- مبتدأ: أنتِ الأمل
- خبر: الذي ينير
- مفعول به: للنفوس
البيت الخامس:
- مبتدأ: أنتِ النصر
- خبر: الذي يحقق
- مفعول به: الآمال
البيت السادس:
- مبتدأ: أنتِ العدل
- خبر: الذي يقيم
- مفعول به: الحقوق
البيت السابع:
- مبتدأ: أنتِ الحق
- خبر: الذي يرفع
- مفعول به: الرأس
البيت الثامن:
- مبتدأ: أنتِ القوة
- خبر: التي تحمي
- مفعول به: الضعفاء
البيت التاسع:
- مبتدأ: أنتِ المجد
- خبر: الذي يبقى
- مفعول به: خالداً
البيت العاشر:
- مبتدأ: فهل تقبلين
- خبر: دعوتنا
البيت الحادي عشر:
- مبتدأ: لنرفع
- خبر: راية الحرية
البيت الثاني عشر:
- مبتدأ: ونعلن
- خبر: استقلالنا
البيت الثالث عشر:
البيت الرابع عشر:
- مبتدأ: نحو النصر
- خبر: والمستقبل المشرق
التحليل:
تُعدّ قصيدة "دعوة إلى الحرية" من أشهر قصائد أحمد شوقي، وقد كتبها في أوائل القرن العشرين، وهي تدعو إلى الحرية والاستقلال.
تبدأ القصيدة بخطاب إلى الحرية، حيث يصف الشاعر طلوعها كالفجر من ظلمة الماضي، وتأثيرها على العالم، حيث تضيء القلوب وتبعث الأمل في النفوس، وتتحقق بها الآمال، وتقيم العدل وترفع الرأس، وتحمي الضعفاء، وتبقى خالدة المجد.
وفي ختام القصيدة، يدعو الشاعر الحرية إلى قبول دعوته إلى رفع راية الحرية وإعلان استقلال الوطن، والمضي قدماً نحو النصر والمستقبل المشرق.
وهذه القصيدة من القصائد الحماسية التي تُثير الحماس في النفوس، وتدعو إلى النضال من أجل الحرية والاستقلال.
الصور الشعرية:
- الفجر: يرمز إلى الحرية التي تشرق على العالم وتبعث الأمل.
- النور: يرمز إلى الحق والعدل.
- الحياة: ترمز إلى السعادة والرخاء.
- الأمل: يرمز إلى الطموح والسعي إلى تحقيق الأهداف.
- النصر: يرمز إلى الانتصار على الأعداء.
- العدل: يرمز إلى المساواة بين الناس.
- الحق: يرمز إلى الصدق والنزاهة.
- القوة: ترمز إلى القدرة على مواجهة التحديات.
- المجد: يرمز إلى الخلود والتخليد.
الأسلوب:
يستخدم الشاعر في هذه القصيدة أسلوباً حماسيّاً، حيث يُكثر من استخدام الأساليب الإنشائية، مثل: النداء، والأمر، والاستفهام، والقسم، وذلك لإثارة الحماس في النفوس، ودعوتها إلى النضال من أجل الحرية والاستقلال.
كما يستخدم الشاعر لغةً بليغةً، وصورًا شعريةً جميلةً، لإيصال أفكاره ومشاعره إلى القارئ.
