الإطار الزمني لقصة الزيتون لا يموت يمتد من فترة ما قبل الاستقلال إلى فترة ما بعد الاستقلال في تونس. تبدأ القصة في فترة الاستعمار الفرنسي لتونس، حيث يتعرض الأبطال إلى ظلم المستعمر وبطشه. ثم تنتقل القصة إلى فترة ما بعد الاستقلال، حيث يواجه الأبطال تحديات جديدة في بناء الدولة التونسية الحديثة.
أما الإطار المكاني للقصة فهو بلدة صغيرة في تونس تسمى "عين الحجر". تقع البلدة في منطقة جبلية، وتشتهر بزراعة أشجار الزيتون.
فيما يلي توضيح أكثر للإطار الزمني والمكاني للقصة:
الإطار الزمني:
- البداية: فترة ما قبل الاستقلال في تونس، حيث كان الاحتلال الفرنسي يسيطر على البلاد.
- النهاية: فترة ما بعد الاستقلال في تونس، حيث أصبحت البلاد مستقلة.
الإطار المكاني:
- المكان الرئيسي: بلدة صغيرة في تونس تسمى "عين الحجر".
- الأماكن الأخرى: العاصمة التونسية، باريس، إيطاليا.
التوضيح:
يظهر الإطار الزمني للقصة من خلال الأحداث التي تتعرض لها الشخصيات. في بداية القصة، يتعرض الأبطال إلى ظلم المستعمر الفرنسي، مثل مصادرة أراضيهم وقتل أقاربهم. ثم تنتقل القصة إلى فترة ما بعد الاستقلال، حيث يواجه الأبطال تحديات جديدة في بناء الدولة التونسية الحديثة، مثل الفقر والأمية.
أما الإطار المكاني للقصة فهو بلدة صغيرة في تونس تسمى "عين الحجر". تقع البلدة في منطقة جبلية، وتشتهر بزراعة أشجار الزيتون. يظهر الإطار المكاني للقصة من خلال وصف الكاتب للبلدة وطبيعتها. على سبيل المثال، يصف الكاتب البلدة بأنها "قرية صغيرة تقع في جبال تونس" و"تشتهر بزراعة أشجار الزيتون".
يلعب الإطار الزمني والمكاني دورًا مهمًا في قصة الزيتون لا يموت. فهو يساهم في بناء جو القصة وفهم الأحداث التي تتعرض لها الشخصيات.