الاطار الزماني والمكاني لقصة عرائس المروج غير محدد بشكل دقيق، حيث تدور أحداث القصة في بيئة خيالية لا يمكن تحديد تاريخها أو مكانها بالضبط. ومع ذلك، يمكن استنتاج بعض العناصر التي تشير إلى زمن ومكان القصة.
من الناحية الزمنية، يمكن القول أن القصة تقع في فترة ما قبل التاريخ أو في العصور القديمة، حيث تتناول موضوعات مثل الحب والموت والتناسخ. كما تشير بعض العناصر في القصة، مثل ذكر الآلهة والملائكة، إلى أنها قد تدور في زمن قديم.
أما من الناحية المكانية، فيمكن القول أن القصة تقع في الشرق الأوسط، حيث تشير بعض الأسماء إلى ذلك، مثل "بعلبك" و "الشمس". كما تشير بعض العناصر في القصة، مثل ذكر المروج والأشجار والينابيع، إلى أنها قد تدور في بيئة طبيعية.
وفيما يلي توضيح لعناصر الإطار الزماني والمكاني في قصة عرائس المروج:
وعلى الرغم من أن الاطار الزماني والمكاني لقصة عرائس المروج غير محدد بشكل دقيق، إلا أن ذلك لا يؤثر على قيمة القصة أو رسالتها، حيث تبقى القصة قصة خالدة تتناول موضوعات إنسانية عالمية.