السؤال هو: أعرب وفي ظل السلام عاش إلانسام مطمئنا؟
الجواب هو: نعم، عاش الإنسان مطمئنا في ظل السلام.
التوضيح:
السلام هو حالة من الهدوء والاستقرار، وهو ضد الحرب والاضطراب. عندما يسود السلام في المجتمع، يشعر الناس بالراحة والأمان، ويتمكنون من العيش بحياة طبيعية وهادئة.
في ظل السلام، لا يخشى الإنسان من التعرض للأذى أو التهديد، ويتمكن من ممارسة حياته اليومية دون خوف. كما أنه يتمكن من التواصل مع الآخرين والتعاون معهم، مما يساهم في بناء مجتمع قوي ومتماسك.
لذلك، فإن الإنسان يعيش مطمئنا في ظل السلام، لأنه يشعر بالأمان والراحة، ويتمكن من العيش بحياة طبيعية وهادئة.
وإليك بعض الأمثلة على كيفية عيش الإنسان مطمئنا في ظل السلام:
- يستطيع الإنسان أن ينام بسلام في الليل دون خوف من الغزو أو الهجوم.
- يستطيع الإنسان أن يرسل أطفاله إلى المدرسة دون خوف من العنف أو القتل.
- يستطيع الإنسان أن يمارس تجارته أو عمله دون خوف من التهديد أو الابتزاز.
- يستطيع الإنسان أن يعبر عن رأيه بحرية دون خوف من الاضطهاد.
وهكذا، فإن السلام هو شرط أساسي لعيش الإنسان مطمئنا وهادئا.