Question

تنظر الدوله الناميه الي الدوله المتقدمه بعين تلموها الدهشه؟ اهلا بكم في موقع ساعدني البوابه الالكترونيه للحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة علي سؤال تنظر الدوله الناميه الي الدوله المتقدمه بعين تلموها الدهشه؟

في الختام وبعد أن قدمنا إجابة سؤال تنظر الدوله الناميه الي الدوله المتقدمه بعين تلموها الدهشه؟ نتمنى لكم دوام التميز والنجاح، ونتمنى أن تستمروا في متابعة موقع ساعدني، وأن تستمروا في الحفاظ على طاعة الله والسلام.    

Answer 1

لا يمكن إجابة هذا السؤال بشكل قاطع بنعم أو لا، لأن نظرة الدول النامية إلى الدول المتقدمة تختلف من دولة لأخرى، وحتى داخل الدولة الواحدة قد تختلف نظرة الأفراد اعتمادًا على خلفياتهم وثقافاتهم.
من ناحية:
الإعجاب:
تشعر بعض الدول النامية بالإعجاب بالتقدم التكنولوجي والاقتصادي للدول المتقدمة.
ترى بعض الدول النامية الدول المتقدمة كنموذج يحتذى به في مجالات التعليم والصحة والعدالة الاجتماعية.
التبعية:
تعتمد بعض الدول النامية على الدول المتقدمة في مجالات التجارة والاستثمار والمساعدات الخارجية.
قد يؤدي هذا الاعتماد إلى شعور بعض الدول النامية بالخضوع للدول المتقدمة.
من ناحية أخرى:
الاستياء:
تشعر بعض الدول النامية بالاستياء من هيمنة الدول المتقدمة على النظام الدولي.
ترى بعض الدول النامية أن الدول المتقدمة تتحمل مسؤولية عن الفقر وعدم المساواة في العالم.
الرفض:
ترفض بعض الدول النامية النموذج الغربي للتنمية وتسعى إلى إيجاد مسارها الخاص.
ترى بعض الدول النامية أن الدول المتقدمة تفرض ثقافتها وقيمها على الدول النامية.
في النهاية:
تعتمد نظرة الدول النامية إلى الدول المتقدمة على مجموعة من العوامل، مثل:
التاريخ المشترك
العلاقات الاقتصادية
القيم الثقافية
الأيديولوجيات السياسية
من المهم أن ننظر إلى هذه العوامل بشكل نقدي ونفهم أن نظرة الدول النامية إلى الدول المتقدمة ليست ثابتة بل تتغير مع مرور الوقت.
ملاحظة:
يجب أن نتجنب التعميم عند الحديث عن نظرة الدول النامية إلى الدول المتقدمة.
من المهم أن ننظر إلى هذه العلاقة من منظور تاريخي ونفهم كيف تغيرت مع مرور الوقت.
أمثلة:
قد تنظر دولة نامية مثل الصين إلى الولايات المتحدة الأمريكية بإعجاب من حيث تقدمها التكنولوجي، ولكنها قد تشعر بالاستياء من هيمنة الولايات المتحدة على النظام الدولي.
قد تنظر دولة نامية مثل الهند إلى الهندسة المعمارية والفنون والثقافة في أوروبا بإعجاب، ولكنها قد ترفض النموذج الغربي للتنمية وتسعى إلى إيجاد مسارها الخاص.