قصيدة الطبيعة الفاتنة هي قصيدة فصيحة من البحر البسيط، كتبها الشاعر السوري عبد الغني النابلسي في القرن التاسع عشر. تتكون القصيدة من 12 بيتًا، تتحدث عن جمال الطبيعة وتأثيرها على النفس البشرية.
إعراب القصيدة:
البيت الأول:
- الفاعل: (الطبيعة) ضمير مستتر تقديره هي.
- الخبر: (فاتنة) صفة.
- الظرف: (في حليها) جار ومجرور متعلق بـ(فاتنة).
- المضاف إليه: (حليها) مضاف إليه.
البيت الثاني:
- الفاعل: (الطبيعة) ضمير مستتر تقديره هي.
- الخبر: (في زينتها) جار ومجرور متعلق بـ(فاتنة).
- المضاف إليه: (زينتها) مضاف إليه.
البيت الثالث:
- الفاعل: (الطبيعة) ضمير مستتر تقديره هي.
- الخبر: (في بهائها) جار ومجرور متعلق بـ(فاتنة).
- المضاف إليه: (بهائها) مضاف إليه.
البيت الرابع:
- الفاعل: (الطبيعة) ضمير مستتر تقديره هي.
- الخبر: (في رونقها) جار ومجرور متعلق بـ(فاتنة).
- المضاف إليه: (رونقها) مضاف إليه.
البيت الخامس:
- الفاعل: (الطبيعة) ضمير مستتر تقديره هي.
- الخبر: (في نضارة) جار ومجرور متعلق بـ(فاتنة).
- المضاف إليه: (نضارة) مضاف إليه.
البيت السادس:
- الفاعل: (الطبيعة) ضمير مستتر تقديره هي.
- الخبر: (في سحرها) جار ومجرور متعلق بـ(فاتنة).
- المضاف إليه: (سحرها) مضاف إليه.
البيت السابع:
- الفاعل: (الطبيعة) ضمير مستتر تقديره هي.
- الخبر: (في فتنتها) جار ومجرور متعلق بـ(فاتنة).
- المضاف إليه: (فتنتها) مضاف إليه.
البيت الثامن:
- الفاعل: (الطبيعة) ضمير مستتر تقديره هي.
- الخبر: (في فتنة) جار ومجرور متعلق بـ(فاتنة).
- المضاف إليه: (فتنة) مضاف إليه.
البيت التاسع:
- الفاعل: (الطبيعة) ضمير مستتر تقديره هي.
- الخبر: (في دلالها) جار ومجرور متعلق بـ(فاتنة).
- المضاف إليه: (دلالها) مضاف إليه.
البيت العاشر:
- الفاعل: (الطبيعة) ضمير مستتر تقديره هي.
- الخبر: (في غموضها) جار ومجرور متعلق بـ(فاتنة).
- المضاف إليه: (غموضها) مضاف إليه.
البيت الحادي عشر:
- الفاعل: (الطبيعة) ضمير مستتر تقديره هي.
- الخبر: (في بهائها) جار ومجرور متعلق بـ(فاتنة).
- المضاف إليه: (بهائها) مضاف إليه.
البيت الثاني عشر:
- الفاعل: (الطبيعة) ضمير مستتر تقديره هي.
- الخبر: (في سحرها) جار ومجرور متعلق بـ(فاتنة).
- المضاف إليه: (سحرها) مضاف إليه.
التوضيح:
تعتمد القصيدة على الوصف الحسي للطبيعة، واستخدام المحسنات البديعية لإبراز جمالها. في البيت الأول، يصف الشاعر الطبيعة بأنها فاتنة في حليها، أي في زينتها وجمالها. وفي البيت الثاني، يصف الطبيعة بأنها في زينتها، أي في جمالها ورونقها. وفي البيت الثالث، يصف الطبيعة بأنها في بهائها، أي في جمالها ورونقها. وفي البيت الرابع، يصف الطبيعة بأنها في رونقها، أي في جمالها ورونقها. وفي البيت الخامس، يصف الطبيعة بأنها في نضارة، أي في جمالها ورونقها. وفي البيت السادس، يصف الطبيعة بأنها في سحرها، أي في جمالها ورونقها