Question

مانوع النص والقرائن الدالة على تدخل السارد في الحكاية وتوجيهها نحو مايخدم المثل الذي اقترحه الملك ثم علل جوابك؟ اهلا بكم في موقع ساعدني البوابه الالكترونيه للحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة علي سؤال مانوع النص والقرائن الدالة على تدخل السارد في الحكاية وتوجيهها نحو مايخدم المثل الذي اقترحه الملك ثم علل جوابك؟

في الختام وبعد أن قدمنا إجابة سؤال مانوع النص والقرائن الدالة على تدخل السارد في الحكاية وتوجيهها نحو مايخدم المثل الذي اقترحه الملك ثم علل جوابك؟ نتمنى لكم دوام التميز والنجاح، ونتمنى أن تستمروا في متابعة موقع ساعدني، وأن تستمروا في الحفاظ على طاعة الله والسلام.    

Answer 1

نوع النص
النص هو حكاية رمزية.
القرائن الدالة على تدخل السارد
التعليق على الأحداث: يقوم السارد بتقديم تعليقاته على الأحداث والشخصيات، مُفسراً دوافعهم وأفكارهم، ومُوجهاً القارئ نحو فهم معين للأحداث.
التوجيه الأخلاقي: يُقدم السارد نصائح أخلاقية مباشرة للقارئ من خلال الحكاية.
التركيز على المثل: يُركز السارد على المثل الذي اقترحه الملك من خلال تكراره وتأكيده في مختلف مراحل الحكاية.
اختيار الأحداث والشخصيات: يختار السارد الأحداث والشخصيات التي تُخدم المثل الذي يريد إيصاله.
النهاية السعيدة: غالباً ما تنتهي الحكاية بنهاية سعيدة تُجسد المثل وتُؤكد على أهميته.
أمثلة على القرائن
"فقال الملك: إن هذا المثل يدل على ..."
"وهذا يدل على أن ..."
"فكان هذا درساً ..."
"وعاشوا في سعادة وهناء ..."
تفسير
يتدخل السارد في الحكاية من خلال التعليق على الأحداث والشخصيات، وتقديم النصائح الأخلاقية، والتركيز على المثل، واختيار الأحداث والشخصيات التي تُخدم المثل، والنهاية السعيدة.
الهدف من تدخل السارد هو توجيه القارئ نحو فهم معين للأحداث وتحقيق الغرض من الحكاية، وهو إيصال المثل الذي اقترحه الملك.
أمثلة من حكايات مشهورة
كليلة ودمنة: يُقدم ابن المقفع في حكايات كليلة ودمنة العديد من النصائح الأخلاقية من خلال تدخل السارد.
ألف ليلة وليلة: تُقدم الحكايات العديد من الأمثلة على تدخل السارد لتوجيه القارئ نحو فهم معين للأحداث.
حكايات إيسوب: تُقدم حكايات إيسوب العديد من الأمثلة على تدخل السارد لتوجيه القارئ نحو فهم معين للأحداث وتحقيق الغرض من الحكاية، وهو إيصال المثل.