0 تصويتات
بواسطة
اعراب الحديث كاملا أن الدين يسر و لن يشاد الدين أحد إلا غلبه فسسدوا و قاربوا و أبشروا و استعينوا بالغدوة و الروحةو شيئ من الدلجة؟ اهلا بكم في موقع ساعدني البوابه الالكترونيه للحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة علي سؤال اعراب الحديث كاملا أن الدين يسر و لن يشاد الدين أحد إلا غلبه فسسدوا و قاربوا و أبشروا و استعينوا بالغدوة و الروحةو شيئ من الدلجة؟

في الختام وبعد أن قدمنا إجابة سؤال اعراب الحديث كاملا أن الدين يسر و لن يشاد الدين أحد إلا غلبه فسسدوا و قاربوا و أبشروا و استعينوا بالغدوة و الروحةو شيئ من الدلجة؟ نتمنى لكم دوام التميز والنجاح، ونتمنى أن تستمروا في متابعة موقع ساعدني، وأن تستمروا في الحفاظ على طاعة الله والسلام.    

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

أن الدين يسر

  • أن: حرف توكيد ونصب.
  • الدين: اسم مجرور بحرف الجر "أن" وعلامة جره الكسرة.
  • يسر: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.

و لن يشاد الدين أحد إلا غلبه

  • و: حرف عطف.
  • لن: حرف نفي ونصب.
  • يشاد: فعل مضارع مبني للمجهول ناقص محذوف الفاعل.
  • الدين: مفعول به منصوب بعلامة نصب الفتحة.
  • أحد: اسم مجرور بحرف الجر "من" وعلامة جره الكسرة.
  • إلا: أداة استثناء.
  • غلبه: فعل ماض مبني على الفتح المبين.
  • ه: ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به.

فسسدوا و قاربوا

  • فسسدوا: فعل أمر مبني على حذف النون والواو فاعل.
  • و: حرف عطف.
  • قاربوا: فعل أمر مبني على حذف النون والواو فاعل.

و أبشروا

  • و: حرف عطف.
  • أبشروا: فعل أمر مبني على حذف النون والواو فاعل.

و استعينوا بالغدوة و الروحةو شيئ من الدلجة

  • و: حرف عطف.
  • استعينوا: فعل أمر مبني على حذف النون والواو فاعل.
  • بالغدوة: جار ومجرور.
  • والروحة: معطوف على "بالغدوة" مجرور مثله.
  • و: حرف عطف.
  • شيئ: اسم مجرور بحرف الجر "من" وعلامة جره الكسرة.
  • من: حرف جر.
  • الدلجة: اسم مجرور بحرف الجر "من" وعلامة جره الكسرة.

شرح الحديث

  • أن الدين يسر: أي أن الإسلام دين سهل ميسور، لا عسر فيه ولا غم، ولا يحتاج إلى مشقة أو مبالغة.
  • ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه: أي لا يستطيع أحد أن يغلب الدين، أو يمارسه بقوة ومبالغة، إلا أن يُغلبه الدين، ويُنهكه، ويُتعبه.
  • فسسدوا و قاربوا: أي امشوا في طريق الدين على السداد والحق، ولا تتجاوزوا حدوده، ولا تفرطوا فيه.
  • و أبشروا: أي اطلبوا الثواب من الله على أعمالكم، مهما كانت صغيرة أو بسيطة.
  • و استعينوا بالغدوة و الروحةو شيئ من الدلجة: أي استعينوا على أداء العبادات والطاعات في أوقاتها المناسبة، وهي أول النهار وآخره وشيئاً من الليل.

الفوائد المستفادة من الحديث

  • سهولة الدين وسماحته.
  • وجوب الابتعاد عن التشدد في العبادة.
  • أهمية الاستمرار في أداء العبادات والطاعات مهما كانت بسيطة.
  • فضل المواظبة على صلاة الفجر والعصر والتهجد في الليل.

أسئلة مشابهة

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...