العبارة "ولم تلبث الطائرة ولم تقو" تعني أن الطائرة لم تستمر في التحليق طويلاً، بل سقطت أو تحطمت. وسبب ذلك قد يكون عطلاً في المحركات أو في البنية الهيكلية للطائرة، أو بسبب الطقس أو عوامل أخرى.
وفيما يلي بعض الأمثلة على تفسيرات هذه العبارة:
- قد تعني أن الطائرة لم تتمكن من الإقلاع من الأرض، إما بسبب عطل في المحركات أو بسبب وزنها الزائد أو بسبب عوامل أخرى.
- قد تعني أن الطائرة بدأت في التحليق، لكنها لم تستطع الاستمرار في ذلك بسبب عطل في المحركات أو في البنية الهيكلية للطائرة أو بسبب الطقس أو عوامل أخرى.
- قد تعني أن الطائرة تحطمت في الهواء، إما بسبب عطل في المحركات أو في البنية الهيكلية للطائرة أو بسبب الطقس أو عوامل أخرى.
وبشكل عام، فإن العبارة "ولم تلبث الطائرة ولم تقو" تشير إلى نهاية مأساوية لرحلة الطائرة.
وفيما يلي بعض الأمثلة على استخدام هذه العبارة في الأدب العربي:
- في رواية "الموت لا يأتي مرتين" لأحمد خالد توفيق، يقول أحد أبطال الرواية: "ولم تلبث الطائرة أن اصطدمت بجبل قريب، وتحول الركاب إلى أشلاء".
- في رواية "القراصنة" لمحمود تيمور، تقول إحدى الشخصيات: "ولم تلبث الطائرة أن اختفت في الأفق".
وهكذا، فإن العبارة "ولم تلبث الطائرة ولم تقو" هي عبارة قوية توحي بالنهاية المأساوية لرحلة الطائرة.