قصيدة "رحلة في ربوع الوطن" للشاعر السوري بدوي الجبل، وهي قصيدة حماسية وطنية، تعبر عن مشاعر الشاعر تجاه وطنه سوريا، وأمنياته له بالخير والاستقرار.
البيت الأول:
في ربوع الوطن سقى القطر الساحل شطآناً هوج ريح الهوج احنى
- في ربوع الوطن: جار ومجرور، متعلق بالفعل "سقى".
- سقى: فعل ماضٍ مبني على الفتح، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هو".
- القطر: فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة.
- الساحل: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
- شطآناً: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة.
- هوج: صفة منصوبة بالفتحة الظاهرة.
- ريح الهوج: جار ومجرور، متعلق بالفعل "احنى".
- احنى: فعل ماضٍ مبني على الفتح، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هو".
البيت الثاني:
حوران غنى بخير الماء والأرض والناس
- حوران: فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة.
- غنى: فعل ماضٍ مبني على الفتح، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هو".
- بخير الماء والأرض والناس: جار ومجرور، متعلق بالفعل "غنى".
البيت الثالث:
حماة حمص تبشران بالعيش والسقيا
- حماة: فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة.
- حمص: فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة.
- تبشران: فعل مضارع مرفوع بالألف، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هما".
- بالعيش والسقيا: جار ومجرور، متعلق بالفعل "تبشران".
البيت الرابع:
سهل حوران يعم خيره على الناس جميعاً
- سهل حوران: فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة.
- يعم خيره: فعل مضارع مرفوع بالألف، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هو".
- على الناس جميعاً: جار ومجرور، متعلق بالفعل "يعم".
البيت الخامس:
تستقبلنا سهول الجزيرة الفراتية بزخات مطر مبارك
- تستقبلنا: فعل مضارع مرفوع بالألف، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هي".
- سهول الجزيرة الفراتية: فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة.
- بزخات مطر مبارك: جار ومجرور، متعلق بالفعل "تستقبلنا".
البيت السادس:
أحبك يا بلادي حباً خالصاً من قلبي
- أحبك: فعل مضارع مرفوع بالضمة، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنا".
- يا بلادي: مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة على الألف للتعذر.
- حباً خالصاً: مفعول مطلق منصوب بالفتحة الظاهرة.
- من قلبي: جار ومجرور، متعلق بالفعل "أحبك".
البيت السابع:
من قلبي الطاهر من نية صافية
- من قلبي: جار ومجرور، متعلق بالفعل "أحبك".
- الطاهر: صفة مجرورة بالكسرة الظاهرة.
- من نية صافية: جار ومجرور، متعلق بالفعل "أحبك".
البيت الثامن:
أحبك وأنت في ضيقي ورخائي
- أحبك: فعل مضارع مرفوع بالضمة، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنا".
- وأنت: ضمير منفصل مبني في محل رفع اسم إن.
- في ضيقي: جار ومجرور، متعلق بالفعل "أحبك".
- ورخائي: معطوف على "ضيقي" منصوب بالفتح