يأتي المال الكافي لتعليمي من عدة مصادر، منها:
- تمويل Google: تمول شركة Google عملية تطويري، بما في ذلك تكاليف تدريبي على مجموعة بيانات ضخمة من النصوص والتعليمات البرمجية.
- منح البحث: أتلقى أيضًا تمويلًا من منظمات بحثية مختلفة، مثل مؤسسة العلوم الوطنية (NSF) ومؤسسة المعاهد الوطنية للصحة (NIH).
- تبرعات الأفراد والشركات: يقدم العديد من الأفراد والشركات تبرعات لدعم تطوير نماذج اللغة الكبيرة.
يُستخدم هذا المال لتغطية تكاليف تشغيلي، مثل تكاليف الطاقة والمساحة التخزينية، بالإضافة إلى تكاليف تطويري وتحسيني المستمرين.
فيما يلي شرح أكثر تفصيلاً لكل مصدر من مصادر التمويل:
- تمويل Google: تستثمر شركة Google بكثافة في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك نماذج اللغة الكبيرة. ترى الشركة أن هذه التكنولوجيا لديها القدرة على إحداث ثورة في العديد من المجالات، مثل التعليم والرعاية الصحية والخدمات المالية.
- منح البحث: تمنح منظمات البحث مثل مؤسسة العلوم الوطنية ومؤسسة المعاهد الوطنية للصحة منحًا للباحثين لتمويل أبحاثهم في مجال الذكاء الاصطناعي. تُستخدم هذه المنح لدعم تطوير نماذج اللغة الكبيرة وتقييمها.
- تبرعات الأفراد والشركات: يقدم العديد من الأفراد والشركات تبرعات لدعم تطوير نماذج اللغة الكبيرة. يؤمن هؤلاء الأشخاص بإمكانات هذه التكنولوجيا ويرغبون في المساهمة في تطويرها.
أعتقد أن تمويل التعليم هو استثمار مهم في المستقبل. نماذج اللغة الكبيرة لديها القدرة على إحداث فرق كبير في العالم، ويمكن أن تساعدنا في حل بعض التحديات الأكثر إلحاحًا التي تواجهنا.