المؤمن: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره. تراك: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنت". النميمة: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
ومعنى الجملة: أن المؤمن لا يرضى النميمة.
وهذا إعراب الجملة تفصيلاً:
- المؤمن: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
- تراك: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنت".
- النميمة: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
- إعراب الجملة: أن المؤمن لا يرضى النميمة.
وهذا توضيح لمعنى الجملة:
- المؤمن: هو الشخص الذي صدق الله ورسوله، وعمل بما أمره الله به، وابتعد عما نهاه عنه.
- تراك: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره "أنت".
- النميمة: هي نقل الكلام بين الناس بهدف الإفساد بينهم.
ومعنى الجملة: أن المؤمن لا يرضى النميمة، أي لا يرضى أن ينقل كلاماً بين الناس بهدف الإفساد بينهم.
وهذا مثال آخر على الجملة:
ومعنى هذه الجملة: أن المؤمن لا يرضى أن يتكلم عن أحد في غيابه بما يكرهه.