Question

اين الحال المؤسسه والحال الجمله في جمله اقبل القاءد وهو سعيد مستبشرا بالنصر؟ اهلا بكم في موقع ساعدني البوابه الالكترونيه للحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة علي سؤال اين الحال المؤسسه والحال الجمله في جمله اقبل القاءد وهو سعيد مستبشرا بالنصر؟

في الختام وبعد أن قدمنا إجابة سؤال اين الحال المؤسسه والحال الجمله في جمله اقبل القاءد وهو سعيد مستبشرا بالنصر؟ نتمنى لكم دوام التميز والنجاح، ونتمنى أن تستمروا في متابعة موقع ساعدني، وأن تستمروا في الحفاظ على طاعة الله والسلام.    

Answer 1

في الجملة "اقبل القائد وهو سعيد مستبشرا بالنصر":
الحال المؤسسة:
هي "سعيد".
تصف حالة القائد في الوقت الذي قبل فيه الناس.
تأتي بعد الفعل "اقبل".
تُعرب مرفوعة وعلامة رفعها الضمة الظاهرة على آخرها.
الحال الجمله:
هي "مستبشرا بالنصر".
تصف حالة القائد من خلال جملة تامة المعنى.
تأتي بعد الحال المؤسسة "سعيد".
تُعرب منصوبة وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة على آخرها.
شرح تفصيلي:
الحال: هو ما يدل على صفة ثابتة أو عارضة في المفعول به أو الفاعل أو ما يشبههما، وله نوعان:
الحال المؤسسة: هي اسم مفرد أو شبه جملة، وتُعرب مرفوعة.
الحال الجمله: هي جملة تامة المعنى، وتُعرب منصوبة.
في الجملة "اقبل القائد وهو سعيد مستبشرا بالنصر":
"سعيد" هي حال مؤسسة لأنها اسم مفرد تصف حالة القائد في الوقت الذي قبل فيه الناس.
"مستبشرا بالنصر" هي حال جمله لأنها جملة تامة المعنى تصف حالة القائد من خلال مشاعره بالتفاؤل بالنصر.
ملاحظة:
يمكن أن تأتي الحال قبل الفعل أو بعده.
قد تُحذف الحال أحياناً، ويُكتفى بالدلالة عليها.
أمثلة أخرى على الحال:
جاءَ الطالبُ مُسرعًا. (الحال المؤسسة: مُسرعًا)
سافرَ الأبُ راضيًا عن ابنهِ. (الحال الجمله: راضيًا عن ابنهِ)
آمل أن يكون هذا الشرح مفيدًا.