0 تصويتات
بواسطة
ما إعرابه هذه الجملة احترامي التلميذ مهذبا؟ اهلا بكم في موقع ساعدني البوابه الالكترونيه للحصول على المساعدة في ايجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة علي سؤال ما إعرابه هذه الجملة احترامي التلميذ مهذبا؟

في الختام وبعد أن قدمنا إجابة سؤال ما إعرابه هذه الجملة احترامي التلميذ مهذبا؟ نتمنى لكم دوام التميز والنجاح، ونتمنى أن تستمروا في متابعة موقع ساعدني، وأن تستمروا في الحفاظ على طاعة الله والسلام.    

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
**لا نصلي إلا لله مثال على** **التوحيد**.

التوحيد هو أصل الدين الإسلامي، وهو يعني إفراد الله تعالى بالعبادة. ويشمل التوحيد ثلاثة أركان رئيسية هي:

* **توحيد الألوهية:** وهو الاعتقاد بأن الله تعالى هو الإله الواحد الأحد، الذي لا شريك له في الألوهية.
* **توحيد الربوبية:** وهو الاعتقاد بأن الله تعالى هو رب كل شيء، خالقه ومدبر أمره.
* **توحيد الأسماء والصفات:** وهو الاعتقاد بأن الله تعالى له أسماء وصفات كاملة وعظيمة، لا تشبه أسماء وصفات المخلوقين.

والصلاة من أعظم العبادات التي تتحقق بها عبادة الله تعالى، فهي تعبير عن الخضوع والذل لله تعالى، والافتقار إليه، والتوكل عليه. ولا تصح الصلاة إلا إذا كانت لله تعالى وحده، دون أن يشارك أحد في عبادته.

ولذلك، فإن قول "لا نصلي إلا لله" هو تأكيد على التوحيد، وإخلاص العبادة لله تعالى وحده. وهو تعبير عن إيمان المسلم بأن الله تعالى هو الإله الحق، وأن عبادة غيره شرك بالله تعالى.

وهذا المعنى يتضح من قول الله تعالى:

> **وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ** (البينة: 5)

أي: ما أُمر عبادي إلا أن يعبدوني مخلصين لي الدين، لا يشركون بي أحدًا.

وقول الله تعالى:

> **وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا** (الإسراء: 23)

أي: وقضى ربك يا محمد أن لا تعبدوا إلا إياه، ولا تشركوا به أحدًا، وأن تحسنوا إلى الوالدين.

وقول الله تعالى:

> **قُلْ إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ وَلَا أُشْرِكَ بِهِ** (النحل: 36)

أي: قل يا محمد لقومي: إنما أمرت أن أعبد الله وحده، ولا أشرك به أحدًا.

وقول الله تعالى:

> **وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ** (الأنعام: 153)

أي: وأن هذا طريقي المستقيم، فاتبعوه، ولا تتبعوا السبل الأخرى، فتفرق بكم عن سبيله، ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون.

ولذلك، فإن المسلم مطالب بتحقيق التوحيد في كل عباداته، ومنها الصلاة. فيجب عليه أن يخلص العبادة لله تعالى وحده، وأن لا يشركه أحدًا في عبادته.

أسئلة مشابهة

0 تصويتات
1 إجابة
سُئل أبريل 11، 2022 بواسطة مجهول
0 تصويتات
1 إجابة
مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...