الإجابة هي الجملة التالية:
"ماتت لغة القوم"
هذه الجملة تستخدم كناية عن الهلاك، لأنها تشير إلى فقدان القوم لقدرتهم على التواصل مع بعضهم البعض. فاللغة هي أداة التواصل بين الناس، فإذا ماتت لغة القوم، فقدوا القدرة على التواصل مع بعضهم البعض، وبالتالي فقدوا القدرة على التفاهم والحوار، مما يؤدي إلى ضياعهم وهلاكهم.
أما قول العرب "فلان لا يرتجل الكلام، ولا يجيب عن كلام غيره"، فهو بمعنى أن هذا الشخص لا يمتلك القدرة على التحدث بحرية وطلاقة، ولا يستطيع أن يرد على كلام الآخرين. وهذا يشبه حالة قوم فقدوا لغتهم، لأنهم لا يستطيعون التواصل مع بعضهم البعض بسهولة، ولا يستطيعون الدفاع عن أنفسهم ضد الآخرين.
وفيما يلي توضيح لمعنى الجملة ودلالتها:
-
"ماتت لغة القوم" تعني أن القوم فقدوا القدرة على استخدام لغتهم بشكل طبيعي. وهذا قد يكون بسبب عدة عوامل، مثل:
- الاحتلال العسكري، الذي يؤدي إلى فرض لغة الاحتلال على السكان الأصليين.
- الاستعمار الثقافي، الذي يؤدي إلى نشر ثقافة ولغة المستعمرين في البلاد المستعمرة.
- الاختلافات اللغوية، التي قد تؤدي إلى انفصال بعض القبائل أو الجماعات عن بعضها البعض.
-
"فلان لا يرتجل الكلام، ولا يجيب عن كلام غيره" تعني أن هذا الشخص لا يمتلك القدرة على التحدث بحرية وطلاقة، ولا يستطيع أن يرد على كلام الآخرين. وهذا قد يكون بسبب عدة عوامل، مثل:
- الخجل أو الخوف.
- عدم الثقة بالنفس.
- عدم المعرفة أو الخبرة الكافية.
ولذلك، فإن الجملة "ماتت لغة القوم" تستخدم كناية عن الهلاك، لأنها تشير إلى فقدان القوم لقدرتهم على التواصل مع بعضهم البعض، وهو الأمر الذي يؤدي إلى ضياعهم وهلاكهم.