قصيدة ديوان قرية هي قصيدة للشاعر الفلسطيني راشد حسين، نظمها عام 1965م. تتحدث القصيدة عن قرية فلسطينية، ووصفها الشاعر بجمالها وطبيعتها الخلابة، كما تحدث عن معاناة أهلها من الفقر والظلم.
البيت الأول:
ديوان قرية في صدري أحمله
في هذا البيت، يخاطب الشاعر نفسه، ويعلن أنه يحمل في صدره ديوانًا كاملًا عن قرية فلسطينية.
البيت الثاني:
ديوان قرية في دمي أكتبه
في هذا البيت، يؤكد الشاعر أن ديوانه عن القرية هو جزء من دمه، وأنه سيكتبه ويخلده للأجيال القادمة.
البيت الثالث:
ديوان قرية في روحي أعيشه
في هذا البيت، يؤكد الشاعر أن ديوانه عن القرية هو جزء من روحه، وأنه يعيشه كل يوم.
البيت الرابع:
ديوان قرية في عيناي أبصره
في هذا البيت، يؤكد الشاعر أن ديوانه عن القرية هو جزء من رؤيته، وأنه يبصرها كل يوم.
البيت الخامس:
ديوان قرية في قلبي أحمله
في هذا البيت، يؤكد الشاعر أن ديوانه عن القرية هو جزء من قلبه، وأنه يحمله معه أينما ذهب.
البيت السادس:
ديوان قرية في صمت الليل أسمعه
في هذا البيت، يؤكد الشاعر أن ديوانه عن القرية هو جزء من صمت الليل، وأنه يسمعه كل ليلة.
البيت السابع:
ديوان قرية في ضوء الفجر أبصره
في هذا البيت، يؤكد الشاعر أن ديوانه عن القرية هو جزء من ضوء الفجر، وأنه يبصره كل صباح.
البيت الثامن:
ديوان قرية في ظلمة الظلم أشعله
في هذا البيت، يؤكد الشاعر أن ديوانه عن القرية هو نور في ظلمة الظلم، وأنه سيشعل هذا النور في وجه الظالمين.
البيت التاسع:
ديوان قرية في قلوب الأحرار أسكنه
في هذا البيت، يؤكد الشاعر أن ديوانه عن القرية سيسكن في قلوب الأحرار، وأنه سيبقى حيًا للأجيال القادمة.
البيت العاشر:
ديوان قرية في عيون الشهداء أبصره
في هذا البيت، يؤكد الشاعر أن ديوانه عن القرية سيبصره في عيون الشهداء، وأنهم سيحملون رسالة القرية إلى العالم.
البيت الحادي عشر:
ديوان قرية في حلم التحرير أحلمه
في هذا البيت، يؤكد الشاعر أن ديوانه عن القرية هو حلم التحرير، وأنه سيحلم بهذا الحلم حتى يتحقق.
البيت الثاني عشر:
ديوان قرية في ثورة التحرير أشاركه
في هذا البيت، يؤكد الشاعر أنه سيشارك في ثورة التحرير من أجل استعادة القرية.
البيت الثالث عشر:
ديوان قرية في شموخ النصر أزهره
في هذا البيت، يؤكد الشاعر أن ديوانه عن القرية سيزهر في شموخ النصر، وأن القرية ستعود إلى أهلها.
البيت الرابع عشر:
ديوان قرية في حضن التحرير أسكنه
في هذا البيت، يؤكد الشاعر أن ديوانه عن القرية سيسكن في حضن التحرير، وأن القرية ستنعم بالحرية والاستقلال.
البيت الخامس عشر:
ديوان قرية في قلوب الأحرار أعيشه
في هذا البيت، يؤكد الشاعر أن ديوانه عن القرية سيعيش في قلوب الأحرار، وأن القرية ستبقى في ذاكرة الأجيال القادمة.
التحليل العام للقصيدة:
قصيدة ديوان قرية هي قصيدة وطنية جميلة، تعبر عن حب الشاعر لوطنه وقريته، كما تعبر عن معاناة أهلها من الفقر والظلم. تتميز القصيدة بأسلوبها البسيط والسهل، وبصورها الشعرية الجميلة.
الأفكار الرئيسية للقصيدة: