نعم، البطل عبد المنعم رياض قائد ييقتدى به الشحعان.
وذلك لعدة أسباب:
- أولاً، كان رياض قائداً شجاعاً ومقداماً، ومثالاً يحتذى به في الشجاعة والإقدام. فقد شارك في العديد من المعارك، وكان دائماً في مقدمة الصفوف، ونجح في قيادة قواته إلى النصر في العديد من المعارك.
- ثانياً، كان رياض قائداً مخلصاً لوطنه، ومثالاً يحتذى به في الوطنية والإخلاص. فقد ضحى بحياته في سبيل الدفاع عن وطنه، وكان دائماً يدافع عن مصالحه العليا.
- ثالثاً، كان رياض قائداً عادلاً ونزيهاً، ومثالاً يحتذى به في العدل والنزاهة. فقد كان يتعامل مع جميع الناس بالعدل والمساواة، وكان يرفض الظلم والفساد.
وهذه الصفات الثلاثة هي من أهم الصفات التي يسعى الشحعان إلى التحلي بها. فهم يؤمنون بأن الشجاعة والإقدام والوطنية والعدل والنزاهة هي من أهم الصفات التي يجب أن يتحلى بها القائد.
ولذلك، فإن الشحعان ينظرون إلى عبد المنعم رياض كقائد مثالي، ويقتدون به في حياتهم وأعمالهم. فهم يحاولون أن يكونوا مثله في شجاعته وإقدامه، وفي حبه لوطنه ودفاعه عنه، وفي عدله ونزاهته.
وإليك بعض الأمثلة على كيفية اقتداء الشحعان بعبد المنعم رياض:
- في الشجاعة والإقدام: يحرص الشحعان على المشاركة في المعارك والأعمال البطولية، ويقدمون التضحيات من أجل تحقيق أهدافهم.
- في الوطنية والإخلاص: يدافع الشحعان عن مصالح وطنهم، ويرفضون أي ظلم أو فساد يمس وطنهم.
- في العدل والنزاهة: يتعامل الشحعان مع جميع الناس بالعدل والمساواة، ويرفضون الظلم والفساد.
ولذلك، فإن عبد المنعم رياض هو رمز للقيادة والوطنية والإقدام والعدل والنزاهة، ويظل مصدر إلهام للشحعان ولغيرهم من أبناء الأمة العربية.