حسب بحثي في نتائج البحث التي قدمتها، فإن الشاعر إسماعيل خطاب وجه خطابه إلى بلده الحرام، أي مكة المكرمة. وذلك استناداً إلى الآيات التي وردت في القصيدة، والتي تتحدث عن مكة المكرمة، مثل:
- "يا بلدي الحرام يا مأوى الإسلام"
- "أرض الله قد شرفها رب العالمين"
- "فمن زارك يا بلدي نال من الرحمن"
كما أن الشاعر استخدم في خطابه ألفاظاً تدل على التعظيم والإجلال، مثل: "يا بلدي الحرام" و "يا مأوى الإسلام" و "أرض الله" و "رب العالمين" و "من زارك يا بلدي" و "نال من الرحمن".
وبناءً على ما سبق، فإن الإجابة على السؤال "لمن وجه الشاعر خطابه؟" هي: مكة المكرمة.