النوع الأدبي لقصيدة بعد النكبة هو الشعر الوطني. والشعر الوطني هو نوع من الشعر الذي يتناول موضوعات وطنية، مثل الوطن، والاستقلال، والوحدة، والنضال. وقصيدة بعد النكبة هي قصيدة تتناول موضوع النكبة الفلسطينية، وهي كارثة وطنية كبرى بالنسبة للشعب الفلسطيني.
وقصيدة بعد النكبة تتميز بالتعبير عن المشاعر الوطنية، مثل الحزن، والغضب، والأمل. كما تتميز بالتصوير الشعري للنكبة، ووصف فظائعها. وغالباً ما تنتهي قصيدة بعد النكبة برسالة وطنية، تدعو إلى استمرار النضال من أجل العودة إلى الوطن.
ومن أشهر قصائد بعد النكبة قصيدة "مأساة شعب" للشاعر الفلسطيني محمود درويش، وقصيدة "على أبواب دمشق" للشاعر الفلسطيني توفيق زياد، وقصيدة "موطني" للشاعر الفلسطيني إبراهيم طوقان.
وفيما يلي بعض الأمثلة على موضوعات قصيدة بعد النكبة:
- وصف فظائع النكبة، مثل المجازر، والتهجير، والتشريد.
- التعبير عن المشاعر الوطنية، مثل الحزن، والغضب، والأمل.
- الدعوة إلى استمرار النضال من أجل العودة إلى الوطن.
- التذكير بالنكبة، ومخاطر النسيان.
وهكذا، فإن قصيدة بعد النكبة هي نوع من الشعر الوطني، تتناول موضوع النكبة الفلسطينية، وتتميز بالتعبير عن المشاعر الوطنية، ووصف فظائع النكبة، والدعوة إلى استمرار النضال من أجل العودة إلى الوطن.