في الجملة "والصدق والعمل يسعد لانسان"، كلمة "لانسان" هي مفعول به منصوب بحرف الجر "اللام"، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
القاعدة النحوية هي:
- إذا كان المفعول به مفردًا مذكرًا منصوبًا بحرف الجر "اللام"، فإن علامة نصبه هي الفتحة الظاهرة.
في هذه الجملة، كلمة "لانسان" هي مفردة مذكر، وعلامة نصبها هي الفتحة الظاهرة، لذلك فهي مفعول به منصوب بحرف الجر "اللام".
ويمكنك أيضًا تحليل الجملة على النحو التالي:
- والصدق: الواو حرف عطف، والصدق: مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة.
- والعمل: معطوف على الصدق مرفوع بالضمة الظاهرة.
- يسعد: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو.
- لانسان: مفعول به منصوب بحرف الجر "اللام"، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
وهكذا، فإن جواب السؤال هو أن كلمة "لانسان" في الجملة "والصدق والعمل يسعد لانسان" هي مفعول به منصوب بحرف الجر "اللام" وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.