0 تصويتات
بواسطة
افكار قصيدة دمشق للصف الثامن؟ ، اهلا بكم في موقع ساعدني البوابة الإلكترونية للحصول على المساعدة في إيجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة سؤال افكار قصيدة دمشق للصف الثامن؟ من خلال مشاركات الخبراء والأعضاء في الأسفل ونتمنى لكم دوام التميز والنجاح، ونتمنى أن تستمروا في متابعة موقع ساعدني، وأن تستمروا في الحفاظ على طاعة الله والسلام.   
   
تطبيق منصة تعلم

 

 اذا لم تجد الإجابة او الإجابة خاطئة اكتب لنا تعليقاً

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

تدور أفكار قصيدة "دمشق" للشاعر عبدالله يوركي حلاق حول مدح مدينة دمشق ووصف جمالها ومكانتها التاريخية والحضارية.

الفكرة الأولى: جمال دمشق وفتنتها

يستهل الشاعر قصيدته بالحديث عن جمال دمشق وفتنتها، حيث يصف أزقتها وشوارعها الضيقة التي تشبه "العقد" في جمالها، وبيوتها القديمة التي تعكس تاريخها العريق. كما يصف طبيعتها الخلابة التي تتمثل في أشجارها الخضراء وأزهارها الفواحة.

الفكرة الثانية: مكانة دمشق التاريخية والحضارية

يؤكد الشاعر على مكانة دمشق التاريخية والحضارية، حيث يشير إلى أنها مدينة عريقة يعود تاريخها إلى آلاف السنين، وأنها كانت عاصمة لعدة حضارات، وأنها موطن للكثير من المعالم التاريخية والأثرية.

الفكرة الثالثة: حب الشاعر لدمشق

يعبر الشاعر عن حبه لدمشق، حيث يصفه بأنها "حبيبتي" التي يعشقها، وأنه لا يستطيع أن يعيش بعيدًا عنها. كما يدعو جميع الناس إلى زيارتها والتمتع بجمالها.

التوضيح:

يستخدم الشاعر في قصيدته مجموعة من الصور الشعرية والكنايات لوصف جمال دمشق، ومن هذه الصور:

  • تشبيه أزقة دمشق بـ "العقد" في جمالها.
  • تشبيه بيوت دمشق القديمة بـ "الحرير" في نعومتها.
  • تشبيه طبيعة دمشق بـ "العروس" في جمالها.
  • تشبيه دمشق بـ "الحبيبة" في مكانتها في قلب الشاعر.

كما يستخدم الشاعر في قصيدته أسلوب المدح والثناء للتعبير عن إعجابه بجمال دمشق ومكانتها.

الخاتمة:

تنتهي القصيدة بدعوة الشاعر لجميع الناس إلى زيارة دمشق والتمتع بجمالها، حيث يقول:

ألا يا زائراً دمشقاً قف وقفةً وانظر إلى هذه المدينة الحبيبة إلى قلبي

وبذلك، فإن قصيدة "دمشق" هي قصيدة حب وتقدير لمدينة عريقة وجميلة لها مكانة خاصة في قلب الشاعر.

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
X
...