0 تصويتات
بواسطة
اعراب جملة وطني ما زلت ادعوك ابي وجراح اليتيم في قلب الولد هل الدهر الذي فرقنا انه فرق روح عن جسد.؟ ، اهلا بكم في موقع ساعدني البوابة الإلكترونية للحصول على المساعدة في إيجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة سؤال اعراب جملة وطني ما زلت ادعوك ابي وجراح اليتيم في قلب الولد هل الدهر الذي فرقنا انه فرق روح عن جسد.؟ من خلال مشاركات الخبراء والأعضاء في الأسفل ونتمنى لكم دوام التميز والنجاح، ونتمنى أن تستمروا في متابعة موقع ساعدني، وأن تستمروا في الحفاظ على طاعة الله والسلام.   
   

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

الجملة: وطني ما زلت أدعوك أبي وجراح اليتم في قلب الولد هل الدهر الذي فرقنا أنه فرق روح عن جسد.

** الإعراب:**

  • وطني: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
  • ما زلت: فعل مضارع ناقص مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة، واسم الموصول "الذي" في محل رفع خبر للمبتدأ "وطني".
  • أدعوك: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والكاف ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به.
  • أبي: منادى مضاف منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، والياء في محل جر بالإضافة.
  • وجراح اليتم: الواو حرف عطف، "جراح" بدل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، "اليتم" مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
  • في قلب الولد: جار ومجرور متعلقان بـ "جراح".
  • هل الدهر: استفهام إنشائي ينصب مفعولين، "الدهر" مفعول به أول منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، "الذي" في محل رفع فاعل.
  • الذي فرقنا: اسم الموصول في محل نصب مفعول به ثانٍ.
  • أنه فرق روح عن جسد: "أنه" اسم إشارة مبني في محل رفع مبتدأ، "فرق" فعل ماضٍ مبني على الفتح المقدر على الألف المحذوفة للتعذر، والفاعل ضمير مستتر تقديره "هو" يعود على "الدهر".
  • روح عن جسد: جار ومجرور متعلقان بـ "فرق".

** المعنى:**

يعبر الشاعر في هذه الجملة عن حبه الشديد لوطنه، ويشبهه بأبيه، ويصف ألمه الشديد لفراقه عن وطنه، ويشبه هذا الفراق بألم اليتم في قلب الولد.

** الشرح:**

يبدأ الشاعر الجملة بـ "وطني" وهو المبتدأ، ثم يصف حاله مع وطنه فيقول: "ما زلت أدعوك أبي" أي أدعوك وأتقرب إليك كما يفعل الابن مع أبيه، ثم يشبه وطنه بأبيه فيقول: "وجراح اليتم في قلب الولد" أي إنني أشعر بألم شديد لفراقي عنك، مثل ألم اليتيم الذي فقد أباه، ثم يسأل الدهر الذي فرقه عن وطنه: "هل الدهر الذي فرقنا أنه فرق روح عن جسد" أي هل كان فراقنا عن وطننا بهذه الشدة، بحيث كان كما لو فرق الله بين الروح والجسد؟

وهكذا يعبر الشاعر في هذه الجملة عن حبه الشديد لوطنه، وعن ألمه الشديد لفراقه عن وطنه.

أسئلة مشابهة

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...