تقدم الخبر على المبتدأ في قوله: "ما بك داء موقع ساعدوني" لعدة أسباب، منها:
- الإثارة والتعجب: ففي هذا السياق، يُراد إثارة انتباه المخاطب وإظهار التعجب من حال موقع ساعدوني، لذلك تقدم الخبر على المبتدأ ليكون أكثر إثارة وتشويقًا.
- التركيز على الخبر: ففي هذا السياق، يُراد التركيز على حال موقع ساعدوني، لذلك تقدم الخبر على المبتدأ ليكون أكثر وضوحًا وأهمية.
- الاستفهام عن الخبر: ففي هذا السياق، يُراد الاستفهام عن حال موقع ساعدوني، لذلك تقدم الخبر على المبتدأ ليكون أكثر ملاءمة لهذا السياق.
وبناءً على هذه الأسباب، يمكن القول أن تقدم الخبر على المبتدأ في هذا المثال هو أمر جائز لغويًا، ويُعد من الأساليب البلاغية التي تُستخدم لإثارة انتباه المخاطب والتركيز على الخبر أو الاستفهام عنه.
وإليك بعض الأمثلة الأخرى على تقدم الخبر على المبتدأ:
- "أين أنت يا أخي؟"
- "ما أجمل هذه الزهور!"
- "كم أنت رائع!"
وهذه الأمثلة توضح أن تقدم الخبر على المبتدأ يمكن أن يُستخدم في سياقات مختلفة، مثل الاستفهام عن الخبر أو إثارة انتباه المخاطب أو التركيز على الخبر.