الوثيقة 9 ص 13 علوم 2 ثانوي هي وثيقة توضح تجربة شرينغتون عام 1913، والتي تثبت أن العضلات المتضادة تعمل بشكل منسجم للحفاظ على وضعية الجسم.
توضح التجربة أن عند تنبيه الطرف الخلفي للحيوان، فإن العضلة القابضة التي تثني المفصل تكون في حالة تقلص، بينما تكون العضلة الباسطة التي تمد المفصل في حالة استرخاء. هذا يعني أن تنشيط العضلة القابضة يؤدي إلى استرخاء العضلة الباسطة، والعكس صحيح.
تفسير ذلك هو أن العضلات المتضادة متصلة بعصبون مركزي مشترك. عندما يتم تنشيط هذا العصبون، فإنه يرسل إشارات إلى كلتا العضولتين. هذه الإشارات تؤدي إلى تقلص العضلة القابضة واسترخاء العضلة الباسطة.
هذا النمط من النشاط العضلي مهم للحفاظ على وضعية الجسم. على سبيل المثال، عندما نقف، فإن العضلة الباسطة في ساقنا تحافظ على استقامة الساق، بينما تعمل العضلة القابضة على إبقاء القدم على الأرض. إذا لم تعمل هذه العضلات بشكل منسجم، فإننا سنفقد توازننا ونقع.
فيما يلي تحليل أكثر تفصيلاً للوثيقة:
- العنوان: تجربة شرينغتون عام 1913
- الهدف: إثبات أن العضلات المتضادة تعمل بشكل منسجم للحفاظ على وضعية الجسم
- المنهج: تجربة علمية
- النتائج:
- عند تنبيه الطرف الخلفي للحيوان، فإن العضلة القابضة التي تثني المفصل تكون في حالة تقلص، بينما تكون العضلة الباسطة التي تمد المفصل في حالة استرخاء.
- هذا يعني أن تنشيط العضلة القابضة يؤدي إلى استرخاء العضلة الباسطة، والعكس صحيح.
- التفسير:
- العضلات المتضادة متصلة بعصبون مركزي مشترك.
- عندما يتم تنشيط هذا العصبون، فإنه يرسل إشارات إلى كلتا العضولتين.
- هذه الإشارات تؤدي إلى تقلص العضلة القابضة واسترخاء العضلة الباسطة.
- الأهمية:
- هذا النمط من النشاط العضلي مهم للحفاظ على وضعية الجسم.