الجواب على السؤال "قد متني زيد في المحراب" هو أنه من المحتمل أن يكون زيد قد نام في المحراب.
كلمة "متن" في اللغة العربية لها عدة معاني، منها:
في هذا السياق، فإن معنى كلمة "متن" هو "نام".
أما كلمة "محراب" فهي مكان الصلاة في المسجد.
وعليه، فإن السؤال "قد متني زيد في المحراب" يعني "هل نام زيد في المحراب؟"
والإجابة على هذا السؤال هي أنه من المحتمل أن يكون زيد قد نام في المحراب، وذلك لأن كلمة "متن" في هذا السياق تعني "نام".
وهناك بعض الأدلة التي تدعم هذا المعنى، منها:
- أن السؤال ورد في كتاب "ال مقامات" للبديع الزمان الهمذاني، وهو كتاب يروي فيه الهمذاني قصصًا ومواقف طريفة وقعت له ولأصدقائه.
- أن السؤال ورد في سياق حديث عن زيد، وهو شخص معروف بأنه كان كثير النوم.
ولكن، لا يمكن الجزم بأن زيد قد نام في المحراب، وذلك لأن السؤال لم يرد فيه أي تفاصيل أخرى عن الحادثة.