0 تصويتات
بواسطة
شرح هل يرجعن وليس الدهر مرتجعا؟ ، اهلا بكم في موقع ساعدني البوابة الإلكترونية للحصول على المساعدة في إيجاد معلومات دقيقة قدر الإمكان من خلال إجابات وتعليقات الاخرين الذين يمتلكون الخبرة.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة سؤال شرح هل يرجعن وليس الدهر مرتجعا؟ من خلال مشاركات الخبراء والأعضاء في الأسفل ونتمنى لكم دوام التميز والنجاح، ونتمنى أن تستمروا في متابعة موقع ساعدني، وأن تستمروا في الحفاظ على طاعة الله والسلام.   
   

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

البيت الشعري "هل يرجعن وليس الدهر مرتجعا؟" هو بيت من قصيدة للشاعر العربي الحصري الضبي، يعبر فيه عن الحنين إلى الماضي والزمن الجميل الذي مضى، وإلى أيام الشباب والفرح التي لا تعود.

يقول الشاعر في البيت:

هل يرجعن وليس الدهر مرتجعا؟ عيش بها طالما احلولى وما لانا

يسأل الشاعر في البيت نفسه: هل ستعود الأيام الجميلة التي عشتها في الماضي؟ ويجيب على نفسه قائلاً: لا، لن تعود، لأن الدهر لا يرجع إلى الوراء.

ويعبر الشاعر عن الحزن والأسى الذي يشعر به بسبب مرور الزمن والتغير الذي طرأ على حياته، فيقول:

أزمان يدعونني الشيطان من غزلي وكن يهوينني إذ كنت شيطانا

يقول الشاعر إن الزمن جعل منه إنساناً متعقلاً، لا يهتم بالحب والعشق كما كان في الماضي، عندما كان شابًا غافلاً.

وبذلك، فإن البيت الشعري "هل يرجعن وليس الدهر مرتجعا؟" هو تعبير صادق عن الحنين إلى الماضي والزمن الجميل الذي مضى، وعن التغير الذي طرأ على حياة الإنسان مع مرور الزمن.

ويمكن تفسير البيت الشعري على عدة مستويات:

  • المستوى الأول: المستوى العاطفي، حيث يعبر الشاعر عن مشاعر الحنين والألم التي يشعر بها بسبب مرور الزمن.
  • المستوى الثاني: المستوى الزمني، حيث يشير الشاعر إلى أن الزمن يمضي ولا يعود، وأن الأيام الجميلة التي مضت لن تعود أبداً.
  • المستوى الثالث: المستوى الفلسفي، حيث يطرح الشاعر سؤالاً وجودياً عن معنى الحياة والزمن.

أسئلة مشابهة

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...