حفظ الطلاب سورة الكريمة ثم حديثا شريفا له أهمية كبيرة في حياتهم، وذلك لعدة أسباب منها:
- القرآن الكريم هو كلام الله تعالى، وحفظه يعني حفظ كلام الله تعالى، وهو من أعظم الأعمال التي تقرب العبد من الله تعالى.
- الحديث الشريف هو كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم، وحفظه يعني حفظ كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو من أعظم الأعمال التي تتبع سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
- حفظ القرآن الكريم والحديث الشريف ينمي القدرات العقلية واللغوية لدى الطلاب، ويساعدهم على تنمية مهاراتهم في الحفظ والتذكر.
- حفظ القرآن الكريم والحديث الشريف يقوي الإيمان لدى الطلاب، ويجعلهم أكثر التزاما بدينهم.
وهناك العديد من الطرق التي يمكن من خلالها مساعدة الطلاب على حفظ القرآن الكريم والحديث الشريف، ومنها:
- الحرص على تعليم الطلاب مبادئ القراءة الصحيحة، وكيفية نطق الحروف والكلمات القرآنية.
- تشجيع الطلاب على حفظ القرآن الكريم والحديث الشريف من خلال المكافآت والحوافز.
- تنظيم مسابقات وفعاليات خاصة بحفظ القرآن الكريم والحديث الشريف.
- توفير البيئة المناسبة للطلاب لممارسة حفظ القرآن الكريم والحديث الشريف.
ومن الأمثلة على أهمية حفظ القرآن الكريم والحديث الشريف في حياة الطلاب، ما يلي:
- الطالب الذي يحفظ القرآن الكريم يكون أكثر ثقة بنفسه، وأكثر قدرة على مواجهة الحياة.
- الطالب الذي يحفظ الحديث الشريف يكون أكثر التزاما بدين الله تعالى، وأكثر قدرة على تطبيق تعاليم الإسلام في حياته.
- الطالب الذي يحفظ القرآن الكريم والحديث الشريف يكون أكثر قدرة على التأثير في الآخرين، ونشر تعاليم الإسلام بين الناس.
ولذلك، فإن حفظ الطلاب سورة الكريمة ثم حديثا شريفا هو أمر هام وضروري، لما له من أهمية كبيرة في حياتهم.