إجابة السؤال:
يمكن أن ندخل على الجملة "إن وكان يحب الله ذا الخلق الكريم" بالعديد من الطرق، منها:
إن وكان يحب الله ذا الخلق الكريم، وكان يحبه الناس أيضًا.
في هذه الجملة، نضيف جملة "وكان يحبه الناس أيضًا" إلى الجملة الأصلية، لتدل على أن الله تعالى يحب الأشخاص ذوي الخلق الكريم، كما يحبهم الناس أيضًا.
إن وكان يحب الله ذا الخلق الكريم، إلا أنه لا يحب الخلق السيئ.
في هذه الجملة، نضيف جملة "إلا أنه لا يحب الخلق السيئ" إلى الجملة الأصلية، لتدل على أن الله تعالى يحب الأشخاص ذوي الخلق الكريم، ولكنه لا يحب الأشخاص ذوي الأخلاق السيئة.
إن وكان يحب الله ذا الخلق الكريم أكثر من غيره.
في هذه الجملة، نضيف جملة "أكثر من غيره" إلى الجملة الأصلية، لتدل على أن الله تعالى يحب الأشخاص ذوي الخلق الكريم أكثر من غيره من الناس.
إن وكان يحب الله ذا الخلق الكريم، وذلك لأنه خلقه على أفضل صورة.
في هذه الجملة، نضيف جملة "وذلك لأنه خلقه على أفضل صورة" إلى الجملة الأصلية، لتدل على أن الله تعالى يحب الأشخاص ذوي الخلق الكريم، وذلك لأنهم مخلوقاته التي خلقها على أفضل صورة.
إن وكان يحب الله ذا الخلق الكريم، فالواجب علينا أن نتخلق بالخلق الكريم.
في هذه الجملة، نضيف جملة "فالواجب علينا أن نتخلق بالخلق الكريم" إلى الجملة الأصلية، لتدل على أن محبة الله تعالى للأشخاص ذوي الخلق الكريم يجب أن تكون حافزًا لنا على أن نتخلق بالخلق الكريم أيضًا.
التوضيح:
عند دخولنا على الجملة "إن وكان يحب الله ذا الخلق الكريم" بأي من الطرق المذكورة أعلاه، يجب أن نراعي ما يلي:
- أن تكون الجملة الجديدة متسقة مع الجملة الأصلية من حيث المعنى والأسلوب.
- أن تكون الجملة الجديدة مكتملة الأركان من حيث الإعراب.
وأخيرًا، يمكننا أن ندخل على الجملة "إن وكان يحب الله ذا الخلق الكريم" بأي طريقة أخرى نرى أنها مناسبة، مع مراعاة ما ذكرناه من شروط.