0 تصويتات
بواسطة
سؤال وتجاذبنا الأحاديث فما؟

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

جواب السؤال "وتجاذبنا الأحاديث فما؟" هو:

تجاذبنا الأحاديث فما انخفضت حسًا ولا سفت خيالا

أي أن الحديث بين الشاعر والحسناء كان ثريًا ورائعًا، ولم يفقد أي منهما حسه أو خياله أثناء الحديث.

وذلك يتضح من خلال وصف الشاعر للحسناء في بداية القصيدة، حيث وصفها بأنها "طلعة ريّا وشيء باهر أجمال؟" أي أنها جميلة للغاية، لدرجة أن جمالها لا يمكن وصفه.

وخلال الحديث، أبدت الحسناء ذكاء وثقافة كبيرين، مما أثار إعجاب الشاعر. كما أنها كانت تتحدث بعفوية وتلقائية، مما جعل الحديث بينهما سهلًا وممتعًا.

ونتيجة لذلك، لم يشعر الشاعر بأي ملل أو رتابة أثناء الحديث، بل شعر بالسعادة والارتياح.

ويمكن تفسير جواب السؤال على النحو التالي:

  • تجاذبنا الأحاديث أي دار بيننا الحديث.
  • فما انخفضت حسًا أي لم يفقد أي منا حسه أو وعيَه.
  • ولا سفت خيالا أي لم يفقد أي منا خياله أو قدرته على الابتكار.

وبذلك يكون جواب السؤال تعبيرًا عن جودة الحديث الذي دار بين الشاعر والحسناء، حيث كان حديثًا ثريًا وممتعًا، ولم يفقد أي منهما وعيَه أو قدرته على الابتكار.

أسئلة مشابهة

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...