0 تصويتات
بواسطة
سؤال قدر والدي رجاء رضا الله وثوابه؟

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

قدر والدي رجاء رضا الله وثوابه كان كبيراً جداً، وكان من أعظم العوامل التي دفعته لالتزامه بالطاعة وفعل الخير. كان والدي يؤمن بأن رضا الله هو أعظم غاية في الحياة، وأن ثوابه هو أعظم أجر. وكان يسعى دائماً إلى نيل رضا الله، وبذل قصارى جهده في سبيل ذلك.

كان والدي يحرص على أداء الفرائض والنوافل، وكان يكثر من الصلاة والذكر والدعاء. كما كان يحرص على فعل الخير ومساعدة الآخرين، وكان يسعى دائماً إلى إصلاح ذات البين.

وكان والدي يؤمن بأن الله تعالى يعلم السر وأخفى، وأنه يحاسب عباده على أعمالهم، وأن ثوابه وعقوبته عادلان. وكان يخشى الله تعالى، ويخشى عقابه، وكان يحرص على اجتناب المعاصي.

ونتيجة لإيمان والدي القوي برجاء رضا الله وثوابه، فقد عاش حياة صالحة، ونال رضا الله تعالى، وأكرمه الله تعالى بدخول الجنة.

وفيما يلي بعض الأمثلة على قدر والدي رجاء رضا الله وثوابه:

  • كان والدي يحرص على صلاة الفجر في جماعة في المسجد، وكان يذهب إلى المسجد قبل الأذان بوقت كافٍ، حتى يتمكن من الصلاة مع الإمام.
  • كان والدي يصوم النوافل، مثل صيام يوم عرفة، وصيام يوم عاشوراء، وصيام ثلاثة أيام من كل شهر.
  • كان والدي يكثر من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، وكان يقرأ السيرة النبوية كثيراً، وكان يحرص على الاقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم في أقواله وأفعاله.
  • كان والدي يحرص على مساعدة الفقراء والمساكين، وكان يبذل ما في وسعه لمساعدة الآخرين.
  • كان والدي يحرص على إصلاح ذات البين، وكان يسعى دائماً إلى حل الخلافات بين الناس.

وهذه الأمثلة وغيرها تدل على أن والدي كان من أعظم الناس رجاءً لرضا الله وثوابه.

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...