باختصار، نعم، أهل دمياط طيبون. يشتهرون بكرم ضيافتهم وحسن استقبالهم للغرباء. كما أنهم معروفون بطيبتهم وأخلاقهم الحميدة.
هناك العديد من القصص التي تروي عن طيبة أهل دمياط. على سبيل المثال، يقال أن رجلاً من دمياط كان مسافراً في إحدى الدول العربية، ففقد حقيبته التي تحتوي على جميع متعلقاته. فقام أحد أهل البلدة بمساعدته في البحث عن حقيبته، وتمكن من العثور عليها وإعادة إياها له.
كما يقال أن امرأة من دمياط كانت تسير في أحد الشوارع، فوجدت طفلاً ضائعاً. فقامت بأخذه إلى منزلها ورعايته حتى تمكنت من العثور على والديه.
هذه مجرد بعض القصص التي تروي عن طيبة أهل دمياط. ففي الحقيقة، هناك العديد من القصص الأخرى التي تؤكد على طيبة وكرم أهل هذه المدينة.
بالطبع، كما هو الحال في أي مجتمع، هناك بعض الأشخاص الذين لا يتمتعون بنفس الصفات الحميدة. ولكن، بشكل عام، يمكن القول أن أهل دمياط طيبون وكرماء.
فيما يلي بعض الأمثلة على طيبة أهل دمياط:
- يشتهرون بكرم ضيافتهم، حيث يستقبلون الضيوف بحفاوة بالغة.
- معروفون بحسن استقبالهم للغرباء، حيث يحرصون على تقديم المساعدة لهم.
- يتسمون بطيبتهم وأخلاقهم الحميدة، حيث يحرصون على معاملة الآخرين بالاحترام والتقدير.
بالطبع، لا يمكن تعميم أي صفة على جميع الناس، فهناك دائمًا بعض الأشخاص الذين لا يتمتعون بنفس الصفات الحميدة. ولكن، بشكل عام، يمكن القول أن أهل دمياط طيبون وكرماء.