البيت "في كل نقرة ريشة سحر هنا وهوى تألق في قلوب جديد" هو بيت من قصيدة "القصيدة العربية الجديدة" للشاعر الفلسطيني محمود درويش. يتحدث البيت عن قوة الكلمة وتأثيرها في النفوس. فالكلمة هي سحر، يمكنها أن تخلق سحرًا في المكان، وتجعل الناس يشعرون بالحب والأمل.
تشير الجملة "في كل نقرة ريشة سحر هنا" إلى أن الكلمة يمكنها أن تحدث فرقًا في العالم، حتى لو كانت بسيطة. فكل نقرة ريشة، أي كل كلمة تكتب، يمكن أن تكون سحرًا، يمكن أن تخلق عالمًا جديدًا.
أما الجملة "وهوى تألق في قلوب جديد" فتشير إلى أن الكلمة يمكنها أن تلهم الناس، وتجعلهم يشعرون بالحب والأمل. فالكلمة يمكن أن تخلق هوى جديدًا في قلوب الناس، يمكن أن يجعلهم يشعرون بالحياة والسعادة.
يمكن أن نرى هذا المعنى في مثال الشاعر نفسه. فكلماته كانت سحرًا، خلقت سحرًا في العالم، وجعلت الناس يشعرون بالحب والأمل. كلماته كانت نقرات ريشة خلقت عالمًا جديدًا، عالمًا من الحرية والعدالة والسلام.
في الختام، البيت "في كل نقرة ريشة سحر هنا وهوى تألق في قلوب جديد" هو بيت إيماني بالقوة السحرية للكلمة، وتأثيرها في النفوس.