0 تصويتات
بواسطة
سؤال اعراب قصيده العلم درك القلب مثل البصر؟

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

القصيدة:

العلم درك القلب مثل البصر والقلب جوهر ودكان البصر من علم يعلم و من جهل جهل فمن جهل فليس له بصر

الاعراب:

  • العلم: مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.
  • درك: خبر المبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.
  • القلب: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره.
  • مثل: صفة منصوبة بالفتحة الظاهرة على آخرها.
  • البصر: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره.
  • والقلب: الواو عاطفة.
  • جوهر: معطوف على العلم مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.
  • ودكان: صفة منصوبة بالفتحة الظاهرة على آخرها.
  • البصر: مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره.
  • من علم: جار ومجرور متعلق بمحذوف خبر مقدم.
  • يعلم: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.
  • و من جهل: الواو عاطفة.
  • جهل: فعل ماض مبني على الفتح.
  • جهل: خبر مقدم مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.
  • فليس له بصر: الفاء عاطفة.
  • ليس: فعل ماض ناقص مبني على الفتح.
  • له: جار ومجرور متعلق بخبر ليس المحذوف.
  • بصر: خبر ليس مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.

التوضيح:

  • العلم: هو موضوع القصيدة، وهو ما يدرك به الإنسان العلوم والمعارف.

  • الدرك: هو إدراك الشيء واستيعابه.

  • القلب: هو محل العلم والعقل.

  • البصر: هو حاسة الرؤية.

  • المعنى:

يشبه الشاعر العلم بالبصر، لأن العلم يدرك به الإنسان الحقائق كما يدرك البصر الأشياء. فالقلب هو محل العلم، كما أن العين هي محل البصر. ومن علم وعرف الحقائق فهو كالذي يبصر الأشياء، ومن جهل الحقائق فهو كالذي لا يبصر.

الخصائص الفنية:

  • الوزن: بحر الطويل.

  • القافية: البصر.

  • الروي: الراء.

  • الأسلوب:

الأسلوب في القصيدة أسلوب شعري، يعتمد على الصور البيانية والاستعارات. ففي البيت الأول يشبه الشاعر العلم بالبصر، وفي البيت الثاني يشبه القلب بالعين.

  • الفكرة:

الفكرة الأساسية في القصيدة هي أن العلم هو سبيل النور والهداية، ومن جهل العلم فهو في ظلام الجهل.

مرحبًا بك في موقع ساعدني.
...