الإطار المكاني لقصة الزيتون لا يموت هو قرية تونسية ريفية تقع في منطقة الساحل التونسي. تتميز هذه القرية بطبيعتها الخلابة وغناها بالزيتون، وهو ما يعطيها اسمها.
تبدأ القصة بوصف الكاتب للقرية، فيصف منازلها البسيطة المحاطة بالبساتين والزيتون. كما يصف الكاتب الجبال المحيطة بالقرية، والتي تضفي عليها جمالاً ورونقاً خاصاً.
تدور أحداث القصة في هذه القرية، حيث يلتقي فيها أبطال القصة ويعيشون حياتهم. ولعل من أهم الأماكن التي تظهر في القصة هي بساتين الزيتون، والتي تشكل رمزاً للحياة والأمل في هذه القرية.
يلعب الإطار المكاني دوراً مهماً في هذه القصة، فهو يساعد على خلق أجواء ريفية هادئة وشاعرية. كما يرمز إلى ارتباط أبطال القصة بأرضهم وتراثهم.
فيما يلي بعض التفاصيل التي توضح الإطار المكاني للقصة:
- القرية تقع في منطقة الساحل التونسي، وهي منطقة خصبة تتميز بطبيعتها الخلابة وغناها بالزيتون.
- القرية محاطة بالجبال، والتي تضفي عليها جمالاً ورونقاً خاصاً.
- القرية تتميز بمنازلها البسيطة المحاطة بالبساتين والزيتون.
- بساتين الزيتون هي أهم الأماكن التي تظهر في القصة، وهي رمزاً للحياة والأمل في هذه القرية.
أعتقد أن الإطار المكاني في هذه القصة مهم لأنه يساعد على خلق أجواء ريفية هادئة وشاعرية. كما يرمز إلى ارتباط أبطال القصة بأرضهم وتراثهم.